دائماً انا بخير حتى ب لحضات اليأس الطُويله أو الندم المسّتعصي أو الصدمات أو الانكسارات وحتى بأقصى مراحل الضعُف دائماً انا بخير

.

آمنت بنفسي دائما، كنت في كل مرة أتيقن بأن ما من أحد سيكون عكازا لي إذا وقعت إلا أنا.

عجب وهذا حال المؤمن كله خير ان اصابه خير شكر وان اصابه شر شكرا عجبا لأمره

الخاطرة صحيحة واقوى من (انا) هو الاتكا والتوجه الى الله جل وجلاله فقط فلا قوه في الوجود تعدل التوكل عليه سبحانه وهي أعلى ثقه ثقة مطلقة متجددة على الإطلاق يستمدها البشر منه للشدة ضعفهم وحاجتهم وقصورهم .

ونعم بالله ، ودايما الخير فيما اختاره الله
الاكيد ان ثقتنا بانفسنا نستمدها من الله سبحانه وتعالى
والله يقوينا به ، ولا يجعل الضعف يغلبنا
ويسامحنا

‏أنا لستُ الشخص المُناسب لأحد إنني مُمل جدًا , اغار كثيرا ً, اناني الى حد غير متوقع , لا أعرف كيف أتحدث ومُنطفئ مِن الداخل و لنَ أستطيع أنّ أكون كما تُريد ولا أُريد

.

الصدمه التي لا نتقبلها ،هي تلك التي تاتي فوق كل التوقعات ،تاتي مفاجاه ، لم تكن فالحسبان ، كموت رياضي يركض بكامل لياقته وبجسده الممشوق ، او خذلان حبيب فاق نزار قباني في كلام االحب ، ولم يترك وعدا بالبقاء الا وقطعه ، او كفتاة جهزت ليوم لقاءها وتزينت وتعطرت وكانها عروس ليلغى باعذار واهيه ،
ليست كل الوعود صادقه ، غير اننا نثق بمن يقسم ، من الممكن انه عيبنا ، اننا تعلمنا االا نحلف الا صدقا ، اما الغير اصبحت "والله " كلمه تسبق كل حديث لهم
لا يهم ، فقط علينا ان ندرك تماما ، ان الله لا يختار لنا الا الافضل ، وان الدموع نعمة تستنزف معها كل الالام والجراح ، وان العثرات دروس ، وان المصائب امتحانات من رب العالمين
والمهم ان تضل تسامح الجميع مهما كانت اذيتهم لك ، وان تتمني لهم الخير مهما كانو سببا في ضررك ، لا من اجلهم ، من اجل روحك ،



سلاوية

ورحم الله كل ميت ميت او ميت حي

تصد النفوس اللي من الشين نفااره
مثل صدت الطيب عن الكلمه الخبله