اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة faisal4003
في كل تاريخ المنتديات العريق لا أعتقد أني قرأت أكثر من 150 صفحه دفعة واحده
لأني عشت احاسيسك جميعها , تأثرت جداً بشكل بشع و فعلاً مشاعري الآن في أوجها
نورهان كان لها الصدى الأكبر في رأيي ولا يوجد شيء أعظم من اصرار المرأه تجاه من تحب.
مشاعري تقلبت و استقرت أخيراً تجاه الفتاه الصادقه لأنها نقيه.
مروى هي شعور انساني جميل.
فدوى كانت تحتاج توجيه من شخص صادق فقط و ساق لها القدر ذلك.
فاطمه هي العدو ولا أعلم سبب دخولها لقلبك.
صفاء هي تجسيد الحياة الغير عادله, كانت هي النصيب لكن الحمد لله على كل حال.
في كلام فاطمه الجارح لك شعرت انها غير صادقه وبالعكس كانت تتعمد اظهار وجه قبيح مغاير لواقعها, وفي رسالتها لاحقاً كانت كلاماتها هي الحقيقه ,فعلاً انتهت العلاقه بسبب فعلتها لكن لا أعتقد انه كان لديها قناع وإلا لماذا لاتزال مشاعرها في قلبك.
الأسماء السابقه كانت الأبرز بالنسبه لي
هناك كثير من الأمل في أحداث القصه وهذا الشيء عشقته كما عشقت العلاقات الانسانيه الجميله أيضاً
كل شي هنا كان يمثلني في غالبه.
الموضوع في مجمله بما يحمل جميل و احداثه مشوقه وشيء نادر جداً ان نرى مثل هذه المواضيع و القاريء يعي هذا الامر جيداً.
أطلت الكتابه ولا يزال لدي الكثير :: أخي كازاوي عشت أحداثك و أخذت منها الفائده والعبره و أشكرك لمشاركتها معنا.
بانتظار الأحداث المتبقيه ولنا تعليق عليها باذن الله.
يومك طيب.
اهلا اخي العزيز فيصل ...
تشرفت بأعجابك بقصتي كثيرا ...
وما كتبته ينم عن قارئ متذوق وانسان على قدر كبير من المشاعر الانسانيه
حتى الحلقه 81 من الجزء الثالث من قصتي لازالت نورهان والصادقه والاولى متربعات على عرش حياتي
صفاء انسانه نادره وفدوى ينقصها الكمال وفاطمه اسوء البشر فكرا
نسرين وهاجر من فتيات الزمن الجميل وليلى الحب الذي اردته ولم احصل عليه
ودنيا هي الحياه
كل من مر في مذكراتي يمثل شي جميلا وان اختلفت بصمات كل واحده منهن
شاكر لك تعليقك الرائع جدا رغم انك تناسيت ذكر دنيا وليلى وهاجر ونسرين
انا الان في ربيع عام 2017 الاحداث القادمه صراع بين الخير والشر في نفوسنا