بين الواقع والخيال ( ذكريات لا تموت )

بعد أن قرأت تعليقك هذا على قصتي بدأت اراجع نفسي كثيرا جدا


في هذه اللحظه تذكرت نورهان ... هل ابكي ام أظل متحسرا على كل لحضه ضاعت مني وانا بعيد عنها... هل ابكي على كفاحها من أجل القرب مني... ام ابكي على حبي لها بعد فوات الأوان...



لا أعلم من تقصدين بتلك الفتاه.... ربما ( صفاء) وربما ( نورهان) وربما اخيرا صاحبه الوجه الطفولي ( مروى)... ولا أظنك تقصدين الفتاه الصادقه او ( دنيا ) وليس معقولا ان تكون الفتاه القادمه من اقاصي الشمال ( فدوى)....



شكرا على تعليقك الجميل جدا وشكرا لأنك قرأتي مذكراتي بهذه السرعه ولربما أصابت قصتي الخير فيكم....

الحب مجرد مشاعر تتأثر بما حولك ... عندما يساورك اليأس ستحب من يقف بجانبك... وعندما ترى الدنيا جميله ستحب من هي جميله.. وعندما تبحث عن الصفاء في حياتك ستحب النقيه .... وعندما تكون في بلد ك المغرب ستحب كل شي...



الحب مجرد عاطفه تمر بمراحل ولن يبقى بالاخير الا حب واحد وهو الأساس... الحب جميل والأجمل ان يستفيض في هذه الدنيا....



انت ( نصراوي) اذن حب ماجد عبدالله متغلغل في قلوبكم ... لماذا رغم ان هذا الجيل لما يعايش إنجازاته؟


بالاخير انا ( اتحادي) وغلبناكم رايح جاي ... شكرا لكم ....



شكرا لك على تعليقك الجميل ...

رد واقعي في زمن غابت عنه الواقعيه....


انت استاذ....

لأسباب كثيره... كانت اهمها انني كنت أبحث عن حلم وأمل..

قصتك مؤثره وجميلة المفروض يحطونها مسلسل

تحية لك انا بنفسي تألمت لاني مريت بنفس ظروفك

استمر ولاتقطعنا

اهلا بك أخي العزيز...


مهما كان ما مررت به لا تستلم لأنها بالاخير ذكريات...


تتشابه قصتي مع الكثير بسبب انني عايشت الواقع بتفاصيله ....


رغم ان ذكرياتي حاليا في مجرد دفتر مذكرات ولكني اتذكر كل تلك التفاصيل اللتي مررت بها خلال تلك السنوات..


أردت أن اكتب التكمله ولم استطع وربما قصتي الجديده ( ذكريات ناعمه) ستمحو الغموض الذي لف بعض شخصيات القصه ...


شكرا لك على مرورك الجميل.....

ههههههههه اضحك الله سنك أيها الأمير النَبيل
فعلاً ماجد حبه متغلغل يا اتحادي يا عميد
لا أخفي عليك بأني مررتُ بتلك التجربة في البدايات
كنت لا أعلم أي القلوب آوي إليها بعد صفعات الوقت..
كنتُ حذراً حيناً وحيناً ( نيّه ) !
وكم من تجربةٍ أدمت الفؤاد ، وكم ضحينا وتمسكنا بالرغم من وضوح النوايا في بعض التجارب
إلى أن وفقني الله بحبٍ استثنائي أسطوري كونتُ منه عائلتي الجَميلة.
أجدني في ملحمتك الرائعة مشدوهاً مندهشاً رغم التيه والصراع ومعادلات الحب والكره إلا أنك فعلاً كتبت بعروق الذهب و يا ليتك وقفت أو اكتفيت!


وَجَدْتُ الحبَّ نِيرَاناً تَلَظَّى
قُلوبُ الْعَاشَقِينَ لَهَا وَقودُ
فلو كانت إذا احترقت تفانت
ولكن كلما احترقت تعود



واخا هزمتونا هههههه رايح جاي
بصحتكم المركز العاشر

واصل فأنت مثل الدار البيضاء
لا يملها العاشق أبداً ..

كل المحبة

للأسف يا أيها الغالي ليست بينهن من كنت اقصد. بل من حملت بطفلك وراعت غيبتك الا تظن انها الأولى بهذا الكم الفياض من المشاعر والرومانسية التي اتحملها،؟ على العموم تضل قصتك ماضي

لابد من امل.....

مساء الخير اخوي كازاوي
طمني عليك كيف صحتك الحين عساك بخير ان شاء الله
ربي يسعدك ويوفقك
شدني اسم الموضوع وتذكرتك حبيت اتطمن عليك واسأل عن اخبارك

__________________