- نكمل لكم ما أتذكره من العوده الموجعه-
انبسطت بعد مكالمة رشيده
عدت الى صديقي وصديقته كانوا ينوون الخروج الى مقهى قصر النخيل
ذهبت معهم
قضينا قرابة الساعتين وعدنا للسكن
كانوا يخططون للسهر في الخارج
وكنت لا ارغب في السهر لاني اريد ان اضبط جدولي حتى لو لم يكونوا معي في نفس التوقيت
ارتحت تلك الليله
واليوم الثاني قضيته بين مرجان وقيليز والمشي داخل النخيل
وايضاً لم يكن هناك سهر
وكانت ايمان مشغولة لم أستطيع مقابلتها
وفي اليوم اللذي يليه تواعدنا على اللقاء والعشاء سويه
ألزمت صديقي لياتي معي
ودعا صديقته
واتجهنا للمطعم
كنت احاول ان افاتح ايمان باني لست الا صديق
ولكن لم اعرف كيف ابدا
كنت اخشى ان اصدمها بشي او تفهم ما اقوله غلط فتكون نهايه الصداقه
قلت في نفسي اليوم لازم اقول لها
وزي ما تجي تجي
أكملنا العشا
وعدنا على السوالف والقصص
كانت ايمان غير قابله لصديقه صديقي
وايضاً صديقة صديقي تبادلها نفس الشعور
...
__________________
كن كالنخيل عن الأحقاد مرتفعا*** يرمى بصخر فيلقي أطيب الثمر