عروض وحجز الفلل و الشقق

السيارات شركات تأجير السيارات

تقارير سياحية

الاستفسارات سؤال و جواب


كما الدوده تتلاقفها الطيور..

 
أدوات الموضوع
انواع عرض الموضوع
القوي السريع
مزعوط جديد
المشاركات: 19
تاريخ التسجيل: Jun 2019
القوي السريع غير متواجد حالياً  
قديم 2019-06-16, 11:31 AM
  المشاركه #1
كما الدوده تتلاقفها الطيور..

السلام عليكم..

نعم هي المره الاولى لي في ذاك العالم الصعب.
المره الاولى التي تخطوا فيها قدماي واحده من اجمل مدن العالم كما قيل لي.
اترقب لهذا الامر بخوف وحماس، لم اكن اريد ان اذهب لها يوماً لانه كما قيل (من يذهب لها لايريد الذهاب لغيرها)
وانا لا اريد ان اصل لهذه المرحله من العشق، احب ان اكتشف في سفراتي كل ماهو جديد بالعالم ولكن
اعتقد اني وصلت لمرحلة من التشبع مستعد فيها ان اخطو خطوة هائلة في سبيل المتعه.

ولكن عندي معضله كما ترون..انا لست كما يزعم الجميع.
لست شخص صارم ولكني ادّعي..لست شخص خبيث ولكني ادّعي..لست شخص مغامر ولكني ادّعي
واخيييييرا انا شخص يقع بالحب اسرع من الطلقه..وما زالت ادّعي اني لست كذلك.

انا لا اجيد التعامل مع الجنس الاخر اطلاقا وهذا مايثير خوفي
ارتبك من الداخل واحاول اخفاء ذلك بالضحكه.

(في الحقيقه لولا مشاعر السعاده التي تغمرني عندما اتحدث معهم لم تكن لتخرج تلك الضحكه بسهوله)

هناك اريد ان اكسر هذا الحاجز، اريد محادثه حقيقيه استطيع فيها ان اعبر فيه عن ما اشعر
اريد ان انظر بعينيها عندما اكلمها..هذا صعب جداً علي.

لم اكن ابداً من النوع الذي يريد الركض بين الطيور، فالطيور لن ترحم الدوده الجديده في الحي.
اعترف انها نقطة ضعف، ولكن هذا انا وهذه طبيعتي.

سأنظر لأرض المغرب عندما تهبط الطائره بحول الله كفرصة لكسر هذا الحاجز
من يدري؟ ربما هذه الدوده تتحول لفراشة فتطير..

التعديل الأخير تم بواسطة القوي السريع ; 2019-06-16 الساعة 11:35 AM
 


الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1)
 

الانتقال السريع


الساعة الآن 07:23 PM