تجربتي من ١٩٩٤ إلى ٢٠٠٦

اللي حصل معى عسيري يوم شاف المنتدى هو هزة حنين معى مشاعر ملخبطه هل هي سعاده ام حزن او كلهم جميعا لا اعلم كل مايكبر الانسان بالعمر كل ماتتغير عنده قناعات وافكار وكل ماينضج الانسان يصبح اكثر خوف لما كانت اعمارنا بالعشرين كنى مغامرين وهرمون السعاده يشتغل ولما كبرنا واغلبنا تزوج وجاه عيال تبدا فيه اشياء تقيده اشياء سواء اسره او الوازع الديني ويحس الشي اللي كان يسعده ماعاد يسعده نفس قبل كنت اجلس بالسفر ٢٥ الحين حدي عشر ايام وابي ارجع معنى كل شي عندي وماني منكوب بس ابي ارجع وفيه شباب اعمارهم وصلت الاربعين ماتزوجو بسبت المغرب والخوف من تحمل المسؤليه والالتزام البلد هذا فيه سحر طبيعي غريب