دائماً هي سطور الشكر تكون في غاية الصعوبة عند الصياغة ربما لأنها تشعرني دوماً بقصورها
ولو أنني أوتيت كل بلاغة وأفنيت بحر النطق في النظم والنثر
لما كنت بعد القول إلا مقصرا ومعترفا بالعجز عن واجب الشكر لكِ لهذه المشاركة التي خطتها يداك
فعسى أن أكون صادقاً في كلامي لأن المبالغة ليست من صفاتي
وإذا سمتحي لي بإضافة متواضعة في إنائُكِ الحواري
ومثل مانقول بالكويتي العين ماتعلى عن الحاجب
1- كل مهدار مسوس يجيب الهلاك لراسه
2- يستاهل ضربه بموس حتى يبانوا أضراسه
3- إذا شفت ماتقولش وإذا سوّولوك قول: لا لا
4- الصمت الدهب المشجر والكلام يفسد المسألة
5- نوصيك يا واكل الراس في البير لوح عظامه
6- اضحك والعب مع الناس فمك متن له لجامه
كل الشكر والتقدير لشخصُكِ الكريم
وبكل الود تقبلي مني أعذب وأرق التحيات