بعد تورطه في سلب هاتف نقال من أجنبية

بعد تورطه في سلب هاتف نقال من أجنبية إبتدائية أكادير تدين محبا للنادي القنيطري بالسجن النافذ

14 - 09 - 2011
عشقه للنادي القنيطري جعله يقرر السفر لمدينة أكادير حتى ولو لم تكن بحوزته النقوذ الكافية للرجوع إلى مدينته ، لايمكنه إلتزام البيت والفريق الذي يعشقه حتى النخاع يخوض مقابلة بأكادير ضد شباب هوارة برسم سدس عشر نهاية كأس العرش ، هي في نظره
بمثابة حرب أكثر مما هي مجرد مبارة في كرة القدم ، " تواجدي بأكادير ضروري حتى وإن إقتضى الأمر ان أسافر مشيا على الأقدام " هكذا صرح مجنون الكاك لأصدقاء الحي ، فعلا تمكن من جمع ثمن تذكرة السفرذهابا إلى مدينة أكادير ، ولم يشغل باله بتذكرة الإياب بل كان يقول لأصدقائه " عندما تنتهي المقابلة سيكون لها مدبرا حكيما" ويضيف "خاص غار تغلب الكاك غدي نرجع لسيدي سليمان وخ على رجلي " .
قبل آذن المغرب بساعتين حل عاشق الكاك بعاصمة سوس ينتظر تناول فطوره للإنطلاق صوب ملعب الإنبعاث ولم يأبه بالتعب الذي أخذ منه الكثير خاصة وأن المقابلة كانت في شهر الصيام ، وفي ملعب المبارة هناك إلتقى جل أصدقائه من محبي النادي القنيطري ، هيؤوا لافتاتهم وأستعدوا ولا أحد منهم شغل نفسه بالسفر الذي ينتظره مباشرة بعد نهاية اللقاء رغم طول المسافة بين منطقتي سوس والغرب ، شغلهم الشاغل هو أن ينتصر الكاك وتمرير بعض رسائل الإلترى لحكيم دومو رئيس النادي القنيطري ، فقط بعد نهاية اللقاء وجد صاحبنا نفسه مضطرا للبقاء بمدينة أكادير بعد أن لم يجد فائضا من النقوذ لدى أصدقائه القادمين من القنيطرة ومنطقة الغرب ، الكل كان يجيبه أنه لايتوفر سوى على ثمن تذكرة الإياب للرجوع وأقلية منهم فقط يتوفرون على فائض قليل يريدونه لتناول وجبة السحور ، حينها فقط حضرته الأسئلة التي تجنبها قبل السفر، مالعمل ؟ فكر في إستجداء المارة حتى ولو كان يرتدي ملابس لاتوحي لمن يستجديهم أنه يستحق الصدقة ، وفكر في السرقة حتى وإن لم يسبق له أن أقدم على هذا الفعل الجرمي ؟ وبينما كان غارقا في تفكيره وهو قابع بأحد الأماكن بالقطاع السياحي بأكادير لفتت سائحة سويدية إنتباهه وقرر إستجدائها ، حاول التحدث إليها بفرنسيته الركيكة لكنها لاتعرف الفرنسية أصلا ، وفهم من حركاتها أنها ترفض الحديث إليه ، حينها قرر أن يسلب منها هاتفها النقال لبيعه ولو بثمن تذكرة إياب للرجوع إلى سيدي سليمان ، ومن ثم أخرج قلما بالحبر الجاف من جيبه وهددها به ، وأصيبت المسكينة بذعر شديد لاعتقادها أنه يحمل سكينا مما مكنه من أن يسلب هاتفها النقال ورغم تعقبه من طرف بعض المارة إلا أنه تمكن من الفرار ، وبعد حضور الشرطة السياحية أدلت لهم الأجنبية وبعض المارة الذين تعاقبوه بأوصافه، فورذلك قامت الشرطة المذكورة بعملية تمشيط لهذا المكان ولكل الأماكن المشبوهة دون جدوى بعد أن التحق السارق/ عاشق الكاك بإحدى الحدائق العمومية وقضى بها ليلته بل وبقي نائما بها طيلة اليوم الموالي وفي حوالي الساعة السادسة مساء إتصل بأحد مصلحي الهواتف النقالة وطلب منه إعادة بيع هاتف السويدية، وبينما كان يتجول بالمدينة في إنتظار بيع المسروق ، إكتشفه أحد المخبرين المتعاونين مع الشرطة ، وسارع إلى الإتصال بإدارة الشرطة السياحية التي حضرت عناصرها بعد دقائق فقط من الإشعار ودلهم على الشخص الذي أثارشكوكه ، وتم توقيفه وتقديمه للسائحة السويدية التي أكدت أنه الشخص الذي سلب منها هاتفها وبدوره إعترف أنه من هدد الأجنبية وسلب منها هاتفها مبديا ندمه وأسفه على ما اقترفت يداه ، حينها فقط بدأ يلعن كرة القدم التي دفعت به إلى هذا السلوك الإنحرافي و لم ينفعه هذا الندم المتأخرجدا سوى في تمتيعه بظروف التخفيف من طرف المحكمة الإبتدائية بأكادير التي أدانته بستة أشهر حبسا نافذا وغرامة نافذة 500 درهم من أجل السرقة والتشرد والتسول وأودعته فورإدانته بسجن أيت ملول .

بعد تورطه في سلب هاتف نقال من أجنبية إبتدائية أكادير تدين محبا للنادي القنيطري بالسجن النافذ

14 - 09 - 2011
عشقه للنادي القنيطري جعله يقرر السفر لمدينة أكادير حتى ولو لم تكن بحوزته النقوذ الكافية للرجوع إلى مدينته ، لايمكنه إلتزام البيت والفريق الذي يعشقه حتى النخاع يخوض مقابلة بأكادير ضد شباب هوارة برسم سدس عشر نهاية كأس العرش ، هي في نظره
بمثابة حرب أكثر مما هي مجرد مبارة في كرة القدم ، " تواجدي بأكادير ضروري حتى وإن إقتضى الأمر ان أسافر مشيا على الأقدام " هكذا صرح مجنون الكاك لأصدقاء الحي ، فعلا تمكن من جمع ثمن تذكرة السفرذهابا إلى مدينة أكادير ، ولم يشغل باله بتذكرة الإياب بل كان يقول لأصدقائه " عندما تنتهي المقابلة سيكون لها مدبرا حكيما" ويضيف "خاص غار تغلب الكاك غدي نرجع لسيدي سليمان وخ على رجلي " .
قبل آذن المغرب بساعتين حل عاشق الكاك بعاصمة سوس ينتظر تناول فطوره للإنطلاق صوب ملعب الإنبعاث ولم يأبه بالتعب الذي أخذ منه الكثير خاصة وأن المقابلة كانت في شهر الصيام ، وفي ملعب المبارة هناك إلتقى جل أصدقائه من محبي النادي القنيطري ، هيؤوا لافتاتهم وأستعدوا ولا أحد منهم شغل نفسه بالسفر الذي ينتظره مباشرة بعد نهاية اللقاء رغم طول المسافة بين منطقتي سوس والغرب ، شغلهم الشاغل هو أن ينتصر الكاك وتمرير بعض رسائل الإلترى لحكيم دومو رئيس النادي القنيطري ، فقط بعد نهاية اللقاء وجد صاحبنا نفسه مضطرا للبقاء بمدينة أكادير بعد أن لم يجد فائضا من النقوذ لدى أصدقائه القادمين من القنيطرة ومنطقة الغرب ، الكل كان يجيبه أنه لايتوفر سوى على ثمن تذكرة الإياب للرجوع وأقلية منهم فقط يتوفرون على فائض قليل يريدونه لتناول وجبة السحور ، حينها فقط حضرته الأسئلة التي تجنبها قبل السفر، مالعمل ؟ فكر في إستجداء المارة حتى ولو كان يرتدي ملابس لاتوحي لمن يستجديهم أنه يستحق الصدقة ، وفكر في السرقة حتى وإن لم يسبق له أن أقدم على هذا الفعل الجرمي ؟ وبينما كان غارقا في تفكيره وهو قابع بأحد الأماكن بالقطاع السياحي بأكادير لفتت سائحة سويدية إنتباهه وقرر إستجدائها ، حاول التحدث إليها بفرنسيته الركيكة لكنها لاتعرف الفرنسية أصلا ، وفهم من حركاتها أنها ترفض الحديث إليه ، حينها قرر أن يسلب منها هاتفها النقال لبيعه ولو بثمن تذكرة إياب للرجوع إلى سيدي سليمان ، ومن ثم أخرج قلما بالحبر الجاف من جيبه وهددها به ، وأصيبت المسكينة بذعر شديد لاعتقادها أنه يحمل سكينا مما مكنه من أن يسلب هاتفها النقال ورغم تعقبه من طرف بعض المارة إلا أنه تمكن من الفرار ، وبعد حضور الشرطة السياحية أدلت لهم الأجنبية وبعض المارة الذين تعاقبوه بأوصافه، فورذلك قامت الشرطة المذكورة بعملية تمشيط لهذا المكان ولكل الأماكن المشبوهة دون جدوى بعد أن التحق السارق/ عاشق الكاك بإحدى الحدائق العمومية وقضى بها ليلته بل وبقي نائما بها طيلة اليوم الموالي وفي حوالي الساعة السادسة مساء إتصل بأحد مصلحي الهواتف النقالة وطلب منه إعادة بيع هاتف السويدية، وبينما كان يتجول بالمدينة في إنتظار بيع المسروق ، إكتشفه أحد المخبرين المتعاونين مع الشرطة ، وسارع إلى الإتصال بإدارة الشرطة السياحية التي حضرت عناصرها بعد دقائق فقط من الإشعار ودلهم على الشخص الذي أثارشكوكه ، وتم توقيفه وتقديمه للسائحة السويدية التي أكدت أنه الشخص الذي سلب منها هاتفها وبدوره إعترف أنه من هدد الأجنبية وسلب منها هاتفها مبديا ندمه وأسفه على ما اقترفت يداه ، حينها فقط بدأ يلعن كرة القدم التي دفعت به إلى هذا السلوك الإنحرافي و لم ينفعه هذا الندم المتأخرجدا سوى في تمتيعه بظروف التخفيف من طرف المحكمة الإبتدائية بأكادير التي أدانته بستة أشهر حبسا نافذا وغرامة نافذة 500 درهم من أجل السرقة والتشرد والتسول وأودعته فورإدانته بسجن أيت ملول .

__________________

وين عقله ذا وش استفاد سجن وغرامه لو جلس بمدينته افضل وعرف بنتيجة المباره بعدين على قولة المثل المصري (ياخبر بفلوس بكره ببلاش)

وين عقله ذا وش استفاد سجن وغرامه لو جلس بمدينته افضل وعرف بنتيجة المباره بعدين على قولة المثل المصري (ياخبر بفلوس بكره ببلاش)

__________________




انا وين ابلقا يالاجاويد فاعل خير
حريصن على سر المحبين لرسلته

:Abu Ahmed (777):هههه ما عنده وقت هذا الولع وش يسوي اجل اللي يروحون للمغرب ما يلامون خخخخخ اردئ من الكره:Abu Ahmed (445):الله يستر علينا لا بد نصير شفاره ع اخر زمن هههههه يضرب الحب شو بيذل مامبنشبع منه ولا نمل اخوص يالبناني يسلمو ع الموضوع ودك في بوسه:Abu Ahmed (51):خجوله ههه

:Abu Ahmed (777):هههه ما عنده وقت هذا الولع وش يسوي اجل اللي يروحون للمغرب ما يلامون خخخخخ اردئ من الكره:Abu Ahmed (445):الله يستر علينا لا بد نصير شفاره ع اخر زمن هههههه يضرب الحب شو بيذل مامبنشبع منه ولا نمل اخوص يالبناني يسلمو ع الموضوع ودك في بوسه:Abu Ahmed (51):خجوله ههه

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة bnfll




وين عقله ذا وش استفاد سجن وغرامه لو جلس بمدينته افضل وعرف بنتيجة المباره بعدين على قولة المثل المصري (ياخبر بفلوس بكره ببلاش)




ومن الحب ما قتل -وانت مالك هدية ولا كلام حلو فضحت فينا في صفحات المنتدى انت وقصص الاكشن هههههههه لك احلا هدية انت اول رد

__________________