الناس في هذا الموضوع
ثلاثة
الاول يحسب حساب الشرطه والناس
الثاني يحسب حساب رب الشرطة والناس
والثالث يحسب كل الحسابات.
فلا شك أن الثالث وضعه سليماً من جميع النواحي
مرتاح جداً ،
يبقى الاول والثاني
وكلن وضميره.
فأنا شخصياً
إن لم أكن مثل الثالث
فالثاني هو رغبتي.
والأول لا أتمناه مطلقاً.
الخلاصة
عندما يكون شخصاً ما في موقف أشرف
لاحيلة له الا
شرعنة العلاقات أو الاياب الى أهلة أو يسيح في الأرض بلا علاقات،
بسيطة،،،،،،،،