الطريق للمغرب بين الحكايه و الواقع و فروقاتها

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة مستر روقان

الناس في هذا الموضوع
ثلاثة

الاول يحسب حساب الشرطه والناس
الثاني يحسب حساب رب الشرطة والناس
والثالث يحسب كل الحسابات.


فلا شك أن الثالث وضعه سليماً من جميع النواحي
مرتاح جداً ،

يبقى الاول والثاني

وكلن وضميره.


فأنا شخصياً
إن لم أكن مثل الثالث
فالثاني هو رغبتي.
والأول لا أتمناه مطلقاً.



الخلاصة
عندما يكون شخصاً ما في موقف أشرف
لاحيلة له الا
شرعنة العلاقات أو الاياب الى أهلة أو يسيح في الأرض بلا علاقات،

بسيطة،،،،،،،،

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة مستر روقان

الناس في هذا الموضوع
ثلاثة

الاول يحسب حساب الشرطه والناس
الثاني يحسب حساب رب الشرطة والناس
والثالث يحسب كل الحسابات.


فلا شك أن الثالث وضعه سليماً من جميع النواحي
مرتاح جداً ،

يبقى الاول والثاني

وكلن وضميره.


فأنا شخصياً
إن لم أكن مثل الثالث
فالثاني هو رغبتي.
والأول لا أتمناه مطلقاً.



الخلاصة
عندما يكون شخصاً ما في موقف أشرف
لاحيلة له الا
شرعنة العلاقات أو الاياب الى أهلة أو يسيح في الأرض بلا علاقات،

بسيطة،،،،،،،،

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة مستر روقان

عزيزتي سمو


الزواج بالأسلام
بشكل عام هو رابط مقدس بتعليمات إلاهية ،

شرعا وليس قانوناً
له أركان لابد منها ليكون الزواج صحيحا سليما شرعيا
بغض النظر عن المسميات التى ظهرت سواء قديماً أو حديثاً

إذا نقص ركنا من هذه الأركان لم يصح الزواج.
كما أن له نواهي إذا حدث إحداها لايصح
وهناك مبطلات للزواج اذا حدثت إنفسخ عقد الزواج من أساسه.


دعينا من المسميات.
ودعينا من القبول بالنوع من رفضه
في مجتمع من المجتمعات وقبوله في مجتمع أخر ،

المهم أن يكون شرعياً ومكتمل الأركان والشروط وخلوه من النواهي والمبطلات.

كل هذه الأركان والشروط تسير في إتجاه بناء إسرة نقية خالية من الشوائب تخدم هدف المودة والرحمة والسكنى وإشباغ الغرائز بالحلال والنقاء والصفاء،

يكتمل الزواج الشرعي
بالولي والمهر والشهود والدين بالنسبة للمرأة المسلمة وبالمسلمة والكتابية بالنسبة للرجل. والعقد نهائي لا مدة له. لاينتهي إلا بالطلاق أو الموت.

خلاص هنا صاروا زوجين.


ماعداه هو شروط وإتفاقات وظروف اذا كتبت يلتزم بها من الطرفين.



مبيت نفقه سكن عمل اولاد الخ ،،،،،،،،،



الأن سميه ما شئتي ً
وأيا كانت التسمية.