صحيح لكن أنا الصراحة أفضل أتعلم لغة عالمية تنفعني فمستقبلي المهني وتعاملاتي اليومية على أني نتعمق فلغة محلية (بمعنى حدودها دولة معينة) ماراح أحتاجها بالقدر اللي ممكن أحتاج فيه الفرنسية أو الإنجلش أو الإيطالي والإسباني مثلا !
لكن ك أمازيغية ف من واجبي أكون عالأقل على دراية بالأساسيات وأقدر أفهم وأرد لكن أني أتعمق فيها وأنغمس نوووووووو هههههه
لكن اللغات أنا أعتبرها هواية ! وكل واحد واللغه اللي يحب ..... في ناس يحبون لغات ويتعلموها من حبهم للديرة اللي فيها هاللغه .... وفي ناس من كثر زيارتها لدولة معينه تحب تتعلم لغاتها مشان يسهل عليها التواصل وفنفس الوقت تحمي نفسها من مشاكل ممكن توقع فيها مع بعض الفئات إن ماتفهم لغتهم
ما حك جلدك مثل ظفرك فتول انت جميع أمرك ..
من وجهة نظري تحت هذا المثل نفسر مبدأ تعلم لغات الاخرين بانفسنا مباشرة ومحاولة فهم ثقافاتهم دون وسيط
اللغة هي مفتاح الوصول لثقافة الشعوب ومعرفة ادق اسرارهم
في العالم الاسلامي خصوصا المنطقة العربية والتي يتم تحويلها لفكرة الشرق الاوسط وجعل من مكوناته الاحتلال اليهودي لفلسطين وهذا لا ينسجم مع بقاء مصطلح المنطقة العربية كنقطة انطلاق للهوية الاسلامية الشاملة ولأن لليهودقومية عبرية وهوية يهودية تتعارض مع كل ماهو اسلامي عربي يتم طمس هذا المصطلح وخلال القرنين الماضيين كان رأس الحربة للاحتلال الصليبي هم المستشرقون ... وكانت اول خطواتهم دراسة اللغة والثقافة والعيش وسط المجتمعات ونقل ادق التفاصيل ليبدأ بعدها الاحتلام والاستعمار ولازلنا نعاني من نقطة الاقليات ومحاولة استخدامها لضرب اي تقارب بين مكونات الوطن الواحد واخر الامثلة زرع داعش في منطقة الاقلية اليزيدية ...
اللغة خطيييييرة جدا في ماضينا وحاضرنا خصوصا لغات الاقليات مستقبلا ..