حمله على مطار كازااا لا تنتهي ضد الابتزازات

مما لا شك فيه أن محنة مطارات بعض الدول العـربية وصلت إلى أسوأ حالاتها واصبح الموظفين ايا كانت طبيعة ونوع وشكل عملهم في المطار محصلو ضرائب في كل خطوة تخطيها من و إلى خارج المطار , الأبتسامة بثمن ,المدح بثمن , النظرة عن بعد بثمن و و و ...الخ
اساليب طريفة وقصص مختلقة وتدقيق متأني وتدقيق عجول ومتسرع
يستوقفك هذا وذاك
يصيبك القهر لكن كن عاقلا وذو شخصية يصعب استغفالها واستغلالها
وتذكر أنك دخلت هذا البلد صورة شرعية وقانونية ولا يستطيع أحد إجبارك بإخراج درهم واحد من جيبك وكما أسلف الأخ حديدان ... استعن بسفارة بلدك في حالة مضايقتك بدون وجه حق سواء ماديأ أو أيا كان.... فلك الحق



شكرا لك

__________________

تسلم عزيزي حديدان

لو تعمقنا جيداً لماذا الأهتمام منصب على المسافر الخليجي فقط عن غيره ؟هل لطيبته الزائدة التي تسهل من استغفاله
وهل الإستعانة بسفارة الدولة حل ؟؟ وأن كان حل ستعاد الكرة من جديد

لأن جذور المشكلة هي تدني رواتب الموظفين والجني السريع من المسافر هو الحل الأمثل لسد الفراغ المادي مهما كان مشروعيته
والمطار واجهة ومرآة الدولة ومركز حساس فلابد من النظر في كل الزوايا ...

__________________

الخلل مزدوج والأمر يفرض ضرورة مراجعة
لنكن واقعيين أكثر نحن نحب المرونة أكثر من التعقيدات نحن في غنى عنها أو قد نتصورها بأنها "" دوخة رأس "" أو كسل في مواجهة المشكلة
وونتصور بعض الأمور بأنها تنفير وتعكير ونشتكي لبعضنا البعض بعد إنقضاء الفترة ولو في فترة لا تتجاوز ساعة
من يتبع سياسة اغلاق الفم وبسط الكف من أجل شراء راحته من دون اعاقات فهو بنظر الأخرين سادج ومغفل

شكرا