لماذا لماذا طريقنا طويل مليء بالاشواك
لماذا بين يدي ويديك سرب من الاسلاك
لماذا حين اكون انا هنا تكون انت هناك

انا احبك حاول ان تساعدني
فإن من بدأ المأسا ينهيها
وإن من فتح الابواب يغلقها
وإن من اشعل النيران يطفيها

تواعدنا


ان نبقى سوياً مدى الحياة
ان نجعل حبنا يفوق الخيال
ان نكتب قصة حبنا في كل مكان
ان نغسل قلوبنا من نهر العذاب

أن يأست يوما من حبك وفكرت في الانتحار
فلن اشنق نفسي او اطلق على نفسي النار ولن القي نفسي من ناطحة
سحاب لاني اعرف وباختصار ان عينيك اسرع وسيله للانتحار.

لا ثقه لدي الا عينيك فعيناك ارض لا تخون
فدعني انظر اليهما دعني اعرف من اكون.

جٍتٌنْيَ علُﮯ طُآريَگ عڏبْآتٌ آلُآيَآم ڏگرآگ سآقتٌ لُيَ جٍميَع آلُقۆآفَيَ لُگ قلُبْ لُہ مع آلُطُيَبْ ۆقفَآتٌ ۆبْيَنْ آلُضلُۆع آلُحٍآنْيَہ قلُبْ صٍآفَيَ لُآمنْ ڏگرتٌگ ۆآلُلُيَآلُيَ آلُقدِيَمآتٌ فَڒٍيَتٌ منْ نْۆميَ لُۆ گنْتٌ غآفَيَ

مساحة الليل . . مَا كانت ، تكفينا !
كنا نسولف ثواني و الفجر يطلع

والحين عقب المفارق صار يمدينا
نشبع هواجيس من وحده الين أربع !

اسأل عليّ .. وكثر الله خيرك
مشتاق لك ليتك عن الشوق داري

تحت المطر ما فيه طاري لغيرك
انت الوحيد اللي على البال طاري

لا صار لك قدره على نفعة المحتاج ،
لا تذخر عساها لك من الذنب كفاره

لولا حاجته ما وقف بماقف الاحراج ،
ولا قام يكشف لك خفاياه واسراره

وش اجاوب من سالني ليه احبه ،
غاية النفس الكريمه في كرمها

لو حظوظي ما عطتني غير حبه ،
والله اني طول عمري لاحترمها