لآ تسأل آلسرحآن في من " يفكـر "
لوكآن يبغـي يعترف ( لك ) حكآلك

يمكن في بآلـه بـآب لَكـن [ مسكر [
و آلبآب هذآ هو إجآبة ( سـؤآلك )

ما ازين من الضمه بعد صادق الشوق ..
جرعة نشاط وباب فرحه وراحه ...

ان كان في خاطرك ترتاح وتروق ..
امنح لمك بصدرك مساحه

طراك لي واقبلت كنك وكنك
من الملوك وسيف يمناك ذ

والله لوني ماحبك واحنك
ماطيع تفكيرك ولا اعيش فرقاك

مرحبا يسعد صباحك ويسعد لي مساك /
جعل وجهك يا وليفي بعد وجه النكد

من زماني : والله اني على حد الهلاك /
يصطفق بي موج الافكار وان شفتك ركد

يا سارق من سنيني ضحكة سنيني
ما ودك تبكّي .. عيوني من الفرحة

انا وانت جعل الله ماياخذ حدٍ من حد
نعيش الحياه وندري ان العمر فاني

على الرغم من بعد المسافه وبعد الجَد
لكن ما لاحد منّا ، غناةٍ من الثاني

مدام حظي آمعيي .. وادعوني / ترى
ما عاد لي في حياتي يا قديمي جديد

و لا عاد لي قلب يفقه ،، او عيون ترى
ولا عاد لي يا بيوتي شيٍ آسمه قصيد

يوم الهوى لازارني منك أعصير
أضم في صدري من اجلك نسيمه

واليوم اصبر خاطر الوجد تصبير
واقول صدك عقب وصلك جريمه

اسوق رجلي مع صروف الليالي سناد
اموت واحيا ولا ارجع في طريقي ورا
الكل جرحً دوى ••• ولكل جرحً ضماد
الا الكرامه تموت وجرحها مابرا

الغيبه اللي مالها غير يومين
مرت علي مثل السنين العجافي
ياغايبً عني لك الله على وين
خذني معك والا بلاش التجافي