الوقت مايرحم ولا الناس ترحم
مايرحم الا كاشف الضر والباس
حنا بزمن فيه الحديد ايتكلم
مابه غرابه يجرحك اقرب الناس

تبسم ترا محدن يبي من حلالك شي
ولا تحسبن جفواك تصنع لك الهيبه

ترا الادمي طيبه مع الناس دامه حي
ولا مات ما زاروه الاموات من طيبه

أضحك وجرح ألالم في مهجتي كامن
أمثل ألضحك لكن غيبتك طالت
صبرت سبعه على غيبتك وألثامن
أنهد حيلي عليك ودمعتي سالت

بآنت خفآيآ نآس گآنوا عزيزين
جآبت لنآ الآيآم مآ گآن ،، فيهم

مآني معآتبهم عتآب ،، المحبين
الله يسآمحهم ويستر ،، عليهم

الآدمي ما يرفعه غيـر عــقلــــه
ويبآن قدرھ من « گلآم » يقولـه

آلِكل يمشيَ حسبَ “ذۆقه ۆأصله
وآلشخص يظھّر مَعدنه من فعوله

ما كل غالي يسد بغيبة غالي
هذا مكانك وذا بيتك وذا قدرك
كم حاولوا يشغلون بغيبك بالي
بس إشغلوا حالهم وانا على خبرك!!

قل للسهر : سلّم على لذة النوم
وسلّم على أحلام العمر وإختصرها
يا قربكِ البارح ويا بعدكِ اليوم
يا الفرصة اللي لي زمان أنتظرها

كل حرفٍ يختنق .. في دفتره !
آخ منك بكل حزن و آخ ....لي

لو يشاف الجرح ممكن أستره
البلا لا صار جرحك داخلي !!

انت لعيوني كنت لا لا ومازلت
نكهة ليالي عمري السكريّة،

قلّي أحبك قولها .. كل ماقلت
تصبح ضلوعي ورد في مزهريّة

اللي يعذرب في جمآلك : ظآلم
ولا يَعرْف الحسنه .. مْن السيه

لو كان زينك ، مع بنآت العـآلم
مآ كآن فيه ( النظره الشرعـيّه)