سجل حظورك بأبيات من الشعر

صح بدنك يالزحزاح وطاب فالك

ماشالله عليك حاضر الرد والبديهه
مالنا معكم مجال

ربي يسعدك يامغادر .. انتم الخير و البركة

لا تحتريني إسالك ليه غاااايب...
من علمك تقفي ما علمك تنسى....
علمتني وشلون هجر الحباااايب....
وبعلمك وشلون الاحباب تقسى....

__________________

قال ضحكتك... تفضح غلا بالصدر ضافي....
قلت هونك... ضحكة بضحكة... جارن واجاريك
... !!

هذا ورى قلبك ماهوب صايب
منتا تهوجس فيه صبح و ممسى ؟

عشق الغنادير غطى القرايب
لو هي عجوز ابليس و الخشم فنسى

أسد الاطلس

صار بكره وأنتي بعدك مارجعتي
كان قلتي لي من أول أي بكرة تقصدين .

ماهي بفوضى لا ولا الوضع سايب....
انشد هل الهقوات واخوان خنساااا....
حكم الجروح قصاص والشارب بشارب....
ويامن لقلب بين خمسينن وخمساااا...
عشق الغنادير باااالدم ياااا صااااحب....
والى عشقت اعشق قمر.. وشلك ( بطبسا )

__________________

قال ضحكتك... تفضح غلا بالصدر ضافي....
قلت هونك... ضحكة بضحكة... جارن واجاريك
... !!

لا تهيئ كفني.. ما مت بعد!
لم يزل في اضلعي برق ورعد
انا اسلامي.. انا عزته
انا خيل الله نحو النصر تعدو
انا تاريخي.. الا تعرفه؟
خالد ينبض في روحي وسعد
انا صحرائي التي ما هزمت
كلما استشهد بند ثار بند
قسمًا ما قفز الخوف الـ
قبضة الفارس.. ما اهتز الفرند
ما دعانا الفتح الا شمخت
هذه الصحراء، فالكثبان اسد
***
لا تهيئ كفني.. ما زال لي
في صمود القمم الشماء وعد
لا تغرنك مني هدأتي
لا يموت الثأر لكن يستعد
لا يغرنك نصل وغل
في عروقي.. فانا منه احد
لا يغرنك عبد مرجف
بانتهائي.. لا يخيف الحر عبد
لا تهيئ كفني.. يا سيدي
لي مع الثأر مواثيق وعهد
اومأت لي عزة مجروحة
ودعتني من خيام الاسر هند
وبدا لي مسجد مكتئب
دنسته بوحول البغي ربد
ذكر الاسراء فاهتز اسى
ولاسرائيل في المحراب جند
ايها المسجد يا مسرى الهدى
ان وعد الله حق لا يصد
الصليبيون امس ارتحلوا
وغدًا يمضي الصليب المستجد
***
قل لمن طار به الوهم اتئد
ليس للظامئ في الاوهام ورد
اي سلم ترتجي من رجل
يده بالخنجر الدامي تمد
اي سلم ترتجي من رجل
ضج في اعماقه الحقد الالد
دير ياسين على راحته
لعنة تتبعه ايان يغدو
سترى اذا تنجلي عنك الرؤى
انه للحرب لا السلم يعد
ان ما ضيع في ساح الوغى
في سوى ساحتها لا يسترد

#_ الوزير غازي القصيبي رحمه الله

__________________
ليت لي من عناء البعد راحه
يابهجة الخاطر وكثر الأمنيات

قصيدة رائعة للدكتور رحمة الله عليه و الشكر لاخينا الكبير شاعر كازا على نقلها فهي جميلة ثائرة منصفة لقضية فلسطين المغصوبة .. واستميح شاعرنا عذرا في شرح بعض الكلمات التى حوتها القصيدة

قال الشاعر في قافيته بند :

و البَنْدُ العَلمُ الكبير فارسي معرّب قال الشاعر وأَسيافُنَا تحتَ البُنُودِ الصَّواعِقُ وفي حديث أَشراط الساعةِ أَنْ تَغْزو الرومُ فتسير بثمانين بَنْداً
وقصد الشاعر كلما مات منا قائد حامل للعلم قام غيره في مثل شجاعته .