حضرت جناب الزين راع الحيلات ...المي طمع في غرة الغافليني
المحترم راع العيون الوسيعات ...اللي هدبهن على الوجنتيني
اللي لعب في حسبتي بين لحظات...لعب الورق بين اربعة لاعبيني
لليلة خميس مابها مسك زامات ...ظباط ويا جنود وموظفيني
انا عرفت منهو سعى بلخيارات ...اثره مسجني غلاق اربعيني
قبلي ثلاثين وتسعة سجلات ...وسمي غلاق صفحة العاشقيني
وبليس يعطيهم سلام وتحيات...وانت تعرف عدون مبيني
خلاك تلعب بالقلوب السليمات...حتى لين راع العرف عود جنيني
نكرتني بعد مازادو الصرفيات...ولا قبل تنزاد مبتليني
عساك بين خمسين وخواجات ...لاحل واحد يركبونك اثنيني
وتنهان في الساعةيجي عشر مرات...حتى تقدر عشرة الغانميني
انا انتهية اضرب على اسمي صليبات...عندي شغل شف ناس متفرغيني
__________________
ان العيون التي بطرفها حور ودن عيال القبايل في خبر كانى