![]() |
القراءه من تحت الى فوق
|
. مَا علّمكْ بَرْد الشّتَا إنّي وَحِيد .................................... يِمكِن تِيجِي دَام الشّتَا فِي أوّله |
ترى الناس ما سرنا يسيرون خلفن
وان نحن او مأنا الى النـاس وقفـو ولاعــز الــى عـزنــا قـاهــر لـهــو يـسـال النـصـف الذلـيـل فننـصـفـو |
نقل فؤادك حيث شئت من الهوى
ما الحب الا للحبيب الأولِ كم منزل في الأرض يألفه الفتى وحنينه ابداٍ لأول منزلِ |
اقتباس:
|
هههههعه
|
هذا شعر بالعصر العباسي لابو تمام
|
عموما بالجوال مايطلع معي التوقيع
|
عارف بس لاعد اكفشك تنقل مني
|
نونية ابن زيدون يحن إلى ايامه مع مته ولادة بنت المستكفي ومنها :
أضْحَى التّنائي بَديلاً عنْ تَدانِينَا، وَنَابَ عَنْ طيبِ لُقْيانَا تجافينَا ألاّ وَقَد حانَ صُبحُ البَينِ، صَبّحَنا حَيْنٌ، فَقَامَ بِنَا للحَيْنِ نَاعيِنَا مَنْ مبلغُ الملبسِينا، بانتزاحِهمُ، حُزْناً، معَ الدهرِ لا يبلى ويُبْلينَا أَنَّ الزَمانَ الَّذي ما زالَ يُضحِكُنا أُنساً بِقُربِهِمُ قَد عادَ يُبكينا غِيظَ العِدا مِنْ تَساقِينا الهوَى فدعَوْا بِأنْ نَغَصَّ، فَقالَ الدهر آمينَا فَانحَلّ ما كانَ مَعقُوداً بأَنْفُسِنَا؛ وَانْبَتّ ما كانَ مَوْصُولاً بأيْدِينَا وَقَدْ نَكُونُ، وَمَا يُخشَى تَفَرّقُنا، فاليومَ نحنُ، ومَا يُرْجى تَلاقينَا يا ليتَ شعرِي، ولم نُعتِبْ أعاديَكم، هَلْ نَالَ حَظّاً منَ العُتبَى أعادينَا لم نعتقدْ بعدكمْ إلاّ الوفاء لكُمْ رَأياً، ولَمْ نَتَقلّدْ غَيرَهُ دِينَا ما حقّنا أن تُقِرّوا عينَ ذي حَسَدٍ بِنا، ولا أن تَسُرّوا كاشِحاً فِينَا كُنّا نرَى اليَأسَ تُسْلِينا عَوَارِضُه، وَقَدْ يَئِسْنَا فَمَا لليأسِ يُغْرِينَا بِنْتُم وَبِنّا، فَما ابتَلّتْ جَوَانِحُنَا شَوْقاً إلَيكُمْ، وَلا جَفّتْ مآقِينَا نَكادُ، حِينَ تُنَاجِيكُمْ ضَمائرُنا، يَقضي علَينا الأسَى لَوْلا تأسّينَا حَالَتْ لِفقدِكُمُ أيّامُنا، فغَدَتْ سُوداً، وكانتْ بكُمْ بِيضاً لَيَالِينَا |
الساعة الآن 03:04 AM |
جميع المواضيع و الردود لاتعبر بالضرورة عن رأي و توجهات الادارة و انما تعبر عن رأي كاتبها فقط