‏فيك فن و فيك بوح و فيك ذوق
وفيك كل اللي من الدنيا بغيت

كل ما فيني عليك يموت شوق
والمشاعر و الخفوق اللي خذيت

‏تذوب فيها مـن الرقـه ملابسهـا
والعطر لارشته قال العطر عزاه

مافيه انثـى من الممكن تنافسها
حتى المرايه لا شافتها تقول الله

حزين .. ومشتاق , أشكي له مثل أوّل
والوضع ..ما يشبه الماضي .. ومتّعكر .. ,

أول نسولف , عن الاحلام .. ونّطوّل
والحين شخبارك ! ومن بعدها أنّسكر ,

ماني الصديق اللي يبدله الزمان ..
ولّا ينسّيه الوقت أقرب الخلان ..
أنا الرفيق اللي بوقت ضيقك معاك ..
ويقدر يحسسك بأمـــــــــــــان ..
أنا لو انت انجرحت ، بضمد جروحك ..
وبعلمك ، كيف اني للوفاء عـــنوان ..

خلك معي في درب الاحلام صاحي
اخاف لا اصحى وانت فالحلم غرقان

لا صرت جنبي لازم افرد جناحي
ويصير لي فوق المجرات عنوان

ودي احس بنشوتي وارتياحي
كم لي وانا من نزف الايامتعبان



...

ترى حلاة الخوي ليا طالت المـده = ماهوب نوب صديق ونوب قوماني
رفيقي اللي مصافيني على الشـده = وإلا الرخا واجد ربعي وصدقانـي

‏مازلت أحلم بكِ وداعب الأشوق
في كل ليل قضيته بدونك بروحي

اذا لي ذوق فأنتِ اجمل الاذواق
واذا بي جرح فأنتِ أنبل جروحي

‏ابتسم لاتضايق من رداة الحظوظ
كانها عسر و الا يسر ؟ ربي معاك
،
اطلبه كل مَ صليت خمس الفروض
وابشر بفزعة اللي ما يخيّب رجاك

دايم النسيان .. هو طب الجروح
مثل م التأنيب هو درس الضمير

استكثرك وقتي علي وغدابك
عادة زماني كل ما طاب هوّن

ليت الذي ودّاك يازين جابك
تشوف عقبك كيف الايام سوّن

شرق مشيت وغرب وقتي مشى بك
والقلب ماله لايم فيك لو ون

عقب الهنا بك ذاق لوعة عذابك
تــلونت دنيــــاه .. ولا تـلون

طويتني طي الورق في كتابك
حتى معاليق الحشا لك تطون

اشتقت لايام الهوى في جنابك
يوم الشموع بليل الاحباب ضوّن

واشتقت اقول لهاتفك مرحبا بك
وأشتقت لغيوم الصحاري تكوّن

عوّد ترى داعي الهوى عند بابك
وارو القلوب اللي بعد ما تروّن

غنيت لك عمري ولا جا جوابك
وأسمي مع مجنون ليلي تدوّن




....


..