صالكوط الرباط واكتشاف عشقه لرباط....اويييلي

حياك اوسكار
وان شاء الله تتابع القصة لنهاية

حياك خلود نورت اختي
اويلي على ريحت الرباط كتحمق

هلا بك اخوي
مراكش تنحب ويكفي انها بالمغربههههه
بس تقتلني السخونه فيها

عفوا حنا نتكلم عن الرباط شو جاب مراكش الحين ههههههه
دامك في المغرب من شمال لجنوب انت في حالة حب وهيام وسعادة تنتهي على باب الطيارة للعودة

هلا بود حرب
معاك يالغالي وابشر باللي يعوض صبرك

هلا والله باشتان
نورت التقرير الثاني وانت كنت عضو فعال في التقرير الاول بمتابعتك المستمرة

هلا بك فهد
والتقرير الليلة ينزل ان شاء الله

الله يصبرنا ياربي وربي متلهف لتقريرك يالغالي

بسم الله نواصل وان شاء الله تساعدني الذاكرة اللي اثر عليها المرض هههههه

صحيت من النوم قبلها وكلمت الرسبشن قلت لهم خلو الفطور على البحر في الطاولات اللي جلسنا عليها اول مرة
ورتبو الجلسة لنا قالو واخا
صحيت صاحبي وقلت له قوم اليوم نبغى ناكل شي خفيف من اللي على البحر
قالي شكل فطور الفندق ما عجبك (لاني علقت عليه امس وماعجبني الصراحه بس اليوم وصيتهم على كم حاجه)
تجهزت وكنت بطلع قالت لي اسبقني وانا بنزل وراك قلت ليش
قالت بجرب العباية بس مستحية منك
قلت لها عادي ولبستها العباية (يعني عادي على الكتف بس مو مقفله من قدام)
نزلنا وحنا نازلين قابلتنا المسؤلة في الرسبشن وانواع الترحيب بينهم والسلام الحار وسوالف وضحك
طلعت المسؤلة صديقتها من الطفولة والدراسة قبل ما تطلع اوروبا
عرفتني عليها وشرحتلها كل شي وفضحتني المسؤلة ماقصرت قالت الفطور جاهز على الطاولة ههههه
قالت تكذب علي هاه قلت ابغى اسوي مفاجأة بس يالله
جلسنا على الطاولة والعالم يطالعو فينا بسبب العباية
فطرنا وسوالف وضحك بعدها تمشينا على الكورنيش
وقالت لي انا اللي مجهزه لك مفاجأة
انا مسوية لك غداء عند بيت العزية (شرت حاولي وعطته العزية طبخته وعزمت اصدقائهم علشان يتعرفوا علي)
حسيت بأحراج زيادة قلت ليش تسوي كذا انا ما ابغى رسميات
قالت اذا زعلت ممكن اقولها تجيب الغداء الفندق مو لازم نروح
احرجتني زيادة وقلت في نفسي يا ولد عيب
قلت لها خلاص بنروح
طارت من الفرح قالت خلاص خلنا نروح نتجهز
طلعنا الفندق دش سريع ولبست وخلصت يمكن 20 دقيقة وانا جاهز
اما صاحبي توه في الحمد هههه
قلت شكله بيصير عشاء مو غداء
قالت خلاص اسبقني عندهم
قلت ما اعرف البيت
قالت السواق يعرفه وبخلي العزية تقابلك
قلت ليش ما ندخل سوى احسن
قالت لا انا ابغاك تسبقني
حسيت في مفاجأة قلت خلني اعطيها على جوها
وصل السواق ومشينا قلت له واقف عند اقرب مخبزة
قالت واخا سيدي
وقفنا عند مخبزة رايقه اخذت جاتوه وحلى للجماعه
واتصلت على العزية جات ركبت معنا ودخلنا الحارة وصلنا عند البيت حصلت رجال استقبلوني ورحبو فيني
دخلت البيت كان دورين الحريم تحت والرجال فوق
جلست في مجلس فوق يطل على صالة كبيرة
جابو لي بلح ولبن ضيافة
وشوي جاتني العزية واختها ورحبو فيني
اتصلت على صاحبي قال راني جاي دابا معا الشوفير
وانتظر وانتظر صراحه حسيت بالوحدة
شوي وانا وجهي كان مقابل الصالة ولا وحدة دخلت بعباية ومتغطية واستقبلوها العزية واختها وسلمو عليها وجلست في الصالة قدامي
انا استحيت وشوي وتجيني رسالة افتح ولا صاحبي يقول كيفك مرتاح
قلت لها انت وين قالت قدامك ارفع راسي واشوف الى اللي لبسه العباية تأشر لي وترفع الغطا
وتطلع هي !!!!!
انا حسيت بشعور غريب
ارسلت لها ايش مسويه ردت كيف عجبتك جاوبتها الى سحرتيني
شوي قالت لها العزيه تنزلي تتغدي مع الحريم قالت لا بتغدا هنا علشان اشوف صالكوطي ههه
جابو ذاك الكسكسو الرباطي اللي يحبه قلبك طبخ ما ذقت زيه
ومعاه لبن فريش ودلح على جنب
البطن صارت فيه معركة ذاك اليوم طلعت منها مهزوم ههههه
بعد ما اكلنا طيبو لنا اتاي وبدأو المعزيم يمشو جات وجلست جنبي وانواع الرومنسية وكلام الغزل في العباية لحد يروح بعيد هههه
شوي وبدأو بعض صديقاتها ومعارفها يجو علشان يشوفوني ويسلمو علي
كان الوضع عادي كان في سلام باليد وبعضهم الخدود
بديت احس صاحبي بدا يغلي
وشوي بدون مقدمات حصل بينا خلاف الى يومي هذا ما اعرف سببه بس يمكن كالعادة غيرة
بداء صوتنا يعلى وكنت حضربها (مع اني ما عمري مديت يدي على بنت او امرأة ولا عمري وصلت لهذي المرحلة)
ولما حسيت ان الوضع تطور ويمكن يطلع مني شي قلت لها تعرفي طريق الفندق وطلعت من الغرفة وانا نازل
قالت اذا تركتني ما عاد تشوفني قلت عاااااااااااااااااااااااا ااادي
نزلت في الشارع ادور تكسي لحقتني العزية قالت العن الشيطان ارجع قلت لها كثر الله خيركم ما قصرتوا بس انا ماشي
شوي ويجي صاحبي يتفلت علي قلت لها ما ابغى اسمع ولا كلمه خلاص
زاد صوتها قلت لها اذا ما سكتي بضربك قدام الناس
قالت وصلت انك تضربني
وراحت تمشي في الاتجاه المعاكس جهت الشارع الثاني والعزية تلحقها وتحاول تهدي فيها
شوي وجاء السواق وركبت معاه ومشت انا اخذت سواق ثاني ورحت على الفندق
توقعت اني القاها قدامي بس طلع توقعي خطأ
دخلت الغرفة كنت احس بالضغط ارتفع فوووووووووق
ريحت على السرير
شوي ويفتح الباب وهي تكلم بالجوال وتضحك عادي
ما التفتت لي راحت جهت دولاب الملابس طلعت شنطتها وبدت تحط الملابس وتتكلم
قلت لها ايش تسوي ماردت قفلت السماعه وتعبي في الشنطه
سألتها مره ثاني بصوت اعلى قالت يعني ايش اسوي ماااااااااااشية
قلت اذا طلعتي مع الباب لا تفكري اني بالحقك
اذا طلعتي لاعاد ترجعي
قالت انا اصلا كرهتك ولا افكر ارجع
انسدحت على السرير وانا افكر ايش اسوي
يارجال انت اصلا تبغى تفتك خلها تروح مدام جات منها
وشوي وشريط الذكريات الحلوه ينعاد في عقلي
وفي لحظه حسيت بضعف قفزت من السرير وهي كانت متجهه للباب بعد ما صكت الشنطه
و وقفت بينها وبين الباب قلت لها فكري كويس ان طلعتي ما في رجعه
ضحكت وقالت اصلا انا ما افكر ارجع
سحبت الشنطة بعصبية ورميتها جهت البلكونه
عصبت وقالت ليش ترميها
قلت لها وانا رايح جهت السرير سوي اللي تبين
رميت نفسي على السرير وهي راحت جهت الشنطه


اكمل لكم بكرة ان شاء الله تعبت والله

هذا التقرير نزل واسمح لنا على القصور