للاسف هدشي جاري بيه العمل وبعيد عن النعمة والحسد
سياسة الدولة تستدعي عليها انها تعامل الاوروبيين معاملة تتماشى مع القوانين الدولية
عكس الخليجيين
انك تكسب مقاعد مميزة فالمنضمات العالمية لحماية حقوق الانسان والحريات الفردية , حقوق المراة , وغيرها من المنضمات التانية
تستلزم عليك انك تعطي الحرية فممارسة الحياة الشخصية بدون قيود لذلك مخصصين لها اماكن
وبنفس الوقت وكما هو المتعارف عليه فالدستور المغربي انه دولة اسلامية مش علمانية
فهنا يحصل تخبط بين شنو المفروض يكون وفين مصلحة الدولة الاقتصادية
,,كيف لازم يكون التطبيق بين شد ورخي
لو طبقت الدولة قوانينها الاسلامية على الارووبيين حتخسر مقعدها ومكانتها فالمنظمات العالمية