خربشات أنثى متمرده ... !!

فعلا
ليس كل من تعلم الأحرف آتقن الكلام
الجميع يكتب
والقليل يقرأ
والنادر يفهم
وسلامتكم

إذا كان لديك كبرياآء يجعلك تتجاهلني..
.فأنا لدي كبرياء ينسيني من أنت

حين اخترت حبك وفيت إلى أبعد الحدود..

وحين أحببتك لم أنظر إلى غيرك فوفيت بالوعود..

لكني قوبلت منك بغير المأمول والمعهود..

فكانت مكافأتك لي الغدر والنفي إلى أبعد الحدود..

وسط ذهول مني بعد تأكيدك الوعود..

فتركتيني وحيدا حائرا بين حلم مأمول وواقع غير معهود...

حتى بائعه الاكفان ,,,,,,


لم تجد كفناً على قياس حلمي ,,,,


فمات حلمي دون جنازه. تليق بوداعه .

هذا المساء مُھذّب !
يركُل الوجعَ ,
وَ يُقبّل جبينيٰ -
وِ يُحرّضني على ( الإبتسامہ ) رُغماً عنيّ ♡ !
# مساءكم صحه وراحہ :"

حين وصولي بسلامة الله لاارض وطني
لازال
يعانقني همسك كل
صباح ليعبث بي عشقا
فأزداد شوقااا اليكي
وأضيع في عشقك
وأجن بك اكثر وأكثر
و بين صيف يغادر وشتاء آتِ
تتلاشي الكثير من الوعود ، تتجدد افكار
تنولد أحلام آخرى ،
تتبدل قلوب ،
يحتل اشخاص أماكن آخرين
سَبقُوهم ,
يحدث الكثير مما لا
يخطر على بال أحد !
يامن نفَتي عني لذيذ رقادي
مالي ومالك قدأطلتِ ســــــهادي
فبأي ذنبٍ أم بأيةِ حالــــــــةٍ
أبعدتنِي ولقــــــدسكنتِ فؤادي
فعلا حبيبتي مراكش
فلي فيك عشق لايوصف بامدتد قلمي
ولا تكفي الاوراق لاعطاء حقك
ساعود
ساعود
ساعود
25-7-206

لازلتُ تائها في ذكرياتكِ
هرمتُ و أنا أحلل تفاصيل فراقكِ
لم أجد سر تعويذة العشق منكِ
أشتاق لكِ وأنتظر لحظة من الزمن
يشفق فيها القدر على أوجاعي
ويلاقيني بكِ فقط لحظة واحدة
لأسترجع شبابي
برشفة من حنانكِ
يأبى أن يجف
على جمر الحرائق
قلبي المبلل
بالندى والدمع..!!
وخديها يشعل النار بقلبي
وأينعت الأثداء وحان قطافها
وهاجس الحنين للشجون
وعذوبة الظنون
القلائدُ تسكن صدور الشبابيك
في الفجر الضبابي
تلمُ هوامش السهر في العيون
تطفئ الانتظار بين تسلل اليدين
الدافئتين
تصنع اللعاب واللهاث في اللمى
وتسكن تحت الضفائر
تدروم من هي
انها عمري
الماضي
والحاظر
والقادم

لازلتُ تائها في ذكرياتكِ
هرمتُ و أنا أحلل تفاصيل فراقكِ
لم أجد سر تعويذة العشق منكِ
أشتاق لكِ وأنتظر لحظة من الزمن
يشفق فيها القدر على أوجاعي
ويلاقيني بكِ فقط لحظة واحدة
لأسترجع شبابي
برشفة من حنانكِ
يأبى أن يجف
على جمر الحرائق
قلبي المبلل
بالندى والدمع..!!
وخديها يشعل النار بقلبي
وأينعت الأثداء وحان قطافها
وهاجس الحنين للشجون
وعذوبة الظنون
القلائدُ تسكن صدور الشبابيك
في الفجر الضبابي
تلمُ هوامش السهر في العيون
تطفئ الانتظار بين تسلل اليدين
الدافئتين
تصنع اللعاب واللهاث في اللمى
وتسكن تحت الضفائر
تدروم من هي
انها عمري
الماضي
والحاظر
والقادم

في داخلي وجع
قادر على ان يعيش معي عمرينِ
دون ان أبتسم .

في داخلي وجع
قادر على ان يعيش معي عمرينِ
دون ان أبتسم .