السعادة ،،
 ذلك العصفور المعلق دوما على شجرة الترقب ،
 أو على شجرة الذكرى ...
 هاهو على وشك أن يفلت مني الآن أيضا ...
 ولأنني أدركت ذلك بدأت أعيش ذلك الحب ، بشراسة الفقدان .
   ،، كالذين يعيشون عمرًا مهددًا ، علمني الموت من حولي أن أعيش خوف اللحظة الهاربة ، أن أحبَّ هذا الرجل كل لحظة.. 
وكأنني سأفقده في أية لحظة ،،،
 أن أشتهيه ، وكأنّه سيكون لغيري ،،،
 أن أنتظره.. دون أن أصدق أنه سيأتي ....
ثم يأتي..
 وكأنه لن يعود ،،، أبحث لنا عن فرحة أكثر شساعة من موعد ،،،،
عن فراق ، أجمل من أن يكون وداعًا .... !!!!
			
		
 
	
			
			
			
			
			
				
					__________________
					كلآم الناس بالنسبة لي ،، مكآلمة لم يتم الرد عليهآ ..!!!