![]() |
لمن يريد معرفة معنى السياسة:
- احد اليهود الروس حصل على تصريح المغادرة إلى "إسرائيل". أثناء تفتيش حقائبه في المطار عثر مفتش الجمارك على تمثال للزعيم لينين بين الثياب.. سأله المفتش: ما هذا؟ يرد عليه اليهودي قائلا : صيغة سؤالك خطأ أيها الرفيق! كان يجب عليك أن تسأل من هذا؟ هذا لينين.. الذي أرسى دعائم الشيوعية، وجلب الخير للشعب الروسي. وأنا من جهتي تخليدا لهذه الذكرى المباركة، أصطحبه معي للبركة. تأثر الموظف الروسي؛ وقال له حسنا، تفضل بالمرور . في اسرائيل يرى موظف التفتيش بمطار تل الربيع التمثال ويسأل: ما هذا؟ يجيب اليهودي قائلا: سؤالك خطأ يا سيدي! كان يجب عليك أن تسأل من هذا؟ هذا لينين، المجرم المجنون الذي تركتُ بسببه روسية! أصطحبه معي، لأنظر في وجهه كل يوم وأكيل له اللعنات في كل وقت وحين! تأثر المسؤول "الإسرائيلي" وقال: حسنا، تفضل بالمرور.. يذهب اليهودي ويضع التمثال في زاوية بارزة في الغرفة. وبمناسبة وصوله لأرض الوطن يدعو أقرباءه لزيارته. أحد أولاد أخيه يسأله: من هذا؟ يرد عليه اليهودي قائلا: ياصغيري سؤالك هذا خطأ! كان يجب عليك أن تسأل ما هذا؟ هذا 10 كغ من الذهب عيار 24، أدخلته من دون جمارك او ضرائب . . . خلاصة القول: . السياسة، هي المقدرة على شرح الشيء نفسه للشعب بأساليب مختلفة حسب وضعه، وجعله يقتنع في كل مرة..!!!! |
|
|
جوك عليل يبو سعود
خالد عبدالرحمن [emoji173]️ |
أريد أن أخبرك بهذا الوقت إني أفُكر بك ..
أنتظرك .. أشتاقَ لك .. والأهم مِن ذلك أني أحبك جداً. |
مختلط في عبرتي حبر الشقى و دم الجروح
مستوي في نظرتي غرب الوجود و مطلعه عودي المبري بقابه من بقايا الوقت روح وفصل خامس ضايع بين الفصول الأربعة [emoji173]️[emoji173]️ |
اخ للبيع ؟؟؟؟؟؟
بكم تبيع اخيك؟؟؟ مقالة أعجبتني لدرجة أنني قرأتها أكثر من مرة ،،،،،،، سمعت مرةً أحد كبار السن يروي مثلاً على شكل حوار بين شخصين : قال الأول : بكم بعت اخيك؟؟؟ فرد عليه الآخر: بعته بتسعين زلة. فقال الأول : ( أرخصته) !! تأملت هذا المثل كثيرا،،، فذهلت من ذلك الاخ الذي غفر لاخيه تسعة و ثمانين زلة ، ثم بعد زلته التسعين تخلى عن اخوته !! و عجبت أكثر من الشخص الآخر الذي لامه على بيع اخيه بتسعين زلة و كأنه يقول تحمل أكثر !! فالتسعون زلة ليس ثمنا مناسبا لاخيك لقد أرخصت قيمته !! ترى كم يساوي اخي أو اخوك من الزلات ؟! بل كم يساوي إذا كان قريبا أو صهراً أو أختا أو أخاً أو زوجاً أو زوجة ؟؟!! بكم زلة قد يبيع أحدنا أمه أو أباه ؟؟ بكم ؟! إن من يتأمل واقعنا اليوم و يعرف القليل من أحوال الناس في المجتمع و القطيعة التي دبّت في أوساط الناس ،، سيجد من باع صاحبه أو قريبه أو حتى أحد والديه بزلة واحدة ،، بل هناك من باع كل ذلك بلاذنب سوى أنه أساء الظن أو أطاع نماماً كذابا !!! تُرى هل سنراجع مبيعاتنا الماضية من الأصدقاء و الأقارب و الأهل و الأخوات و ننظر بكم بعناها ؟ ثم نعلم أننا بخسناهم أثمانهم و بعنا الثمين بلا ثمن !! ترى هل سنرفع سقف أسعار من لا زالوا قريبين منا ؟! إن القيمة الحقيقية لأي شخص تربطك به علاقة لن تشعر بها إلا في حالة فقدانك له بالوفاة ،،، فلا تبع علاقاتك بأي عدد من الزلات مهما كثرت !! و تذكر قوله تعالى: (والكاظمين الغيظ والعافين عن الناس والله يحب المحسنين ) لا جدوى من قبلة اعتذار على جبين ميت غادر الحياة ،،، استلطفوا بعضكم البعض وأنتم أحياء امحِ الخطأ لتستمر الأخوة ولا تمح الأخوة من أجل الخطأ !!.،،،، غفر الله لي ولكم . |
آمين ... درر يا رافا |
عشق العرب المرأة التى تتمتع بمقاييس ضخمة كانوا يطلقون عليها "الخديجة" أي ممتلئة الذراعين والساقين ، وهناك "البرمادة" التي ترتج من سمنتها ، والبدانة من أهم مقاييس الجمال العربي فقد كانت المرأة "العبلاء" هى المرأة الجميلة في نظر العربي ، والعبلاء هي من كان أعلاها خفيفا وأسفلها كثيبا، وكانوا يتعوذون بالله من المرأة النحيفة الزلاّء "خفيفة الشحم" ويقولون : ( أعوذ بالله من زلاّء ضاوية كأن ثوبيها عُلّقا على عود ) ، ويصف العرب المرأة البدينة بخرساء الأساور، لأن البدانة تمتد الى الرسغ فتمنع ارتطام الأساور فتصبح خرساء |
.
. . نظَريَّةُ «الساندويتش» والجُبنةُ الذَّائِبة! أقدم لكم وجبة ليست للأكل، بل للقلب والعقل. يفوق معنى الحديث عنها لذتها، وتستلذ الروح بنكهتها.. حتما لن تطعمها بلسانك، بل بجنانك. بعد البدء: قد يحكم الشخص على أمر حكما ابتدائيا.. وقد يُحَكِّم عقله فيتريث ويتبصر.. هنا تدور رحى معركة فكرية بين الناس.. ومن هنا يظهر نوعان من أشهر أنواع النقد السائد عبر التاريخ. فالحكم على الأشياء المرئية أو المسموعة أو المقروءة يتفرع في الأصل إلى فرعين رئيسيين: الأول: النقد الانطباعي، وقد يعرف بالتأثري أو غيرهما، وهو كل ما يصدره الإنسان من آراء وأصوات ردا على ما يتلقاه من خلال إحدى حواسه الخمس عبر تأثير معين يحكمه هوى أو تحيز، وغالبا ما يكون هذا النوع من النقد عاما وشاملا غير معلل، ويتصف بالسذاجة والمبالغة في الأحكام أحيانا لأنه معلق بانفعالات الشخص ولا يلتزم بتقعيد أو منهج. الثاني: النقد الموضوعي، وهو الذي يبنى على أسس معينة وقواعد متينة يلتزم فيه الناقد منهجا واضحا وأسلوبا معينا ويحكم فيه عقله وذوقه، مبينا الأسباب ومعللا العلل ومقدما الحلول. باختصار شديد هذا هو النقد.. وقد يكون الحديث عنه جافا لكونه يتعلق بالتعريف والمفهوم، بينما ستزيد نسبة الجفاف وربما تتضاعف على المتلقي إن كان النقد مقدما بقالب لا يليق، أو مجردا فقط، ولهذا فسأهديك طريقة جذابة يمكن من خلالها أن تقدم النقد بهدوء، وتوصل الفكرة التي تريد دون جرح لمشاعر أو إهانة، بل سيتم استقبال رأيك بكل حفاوة وترحيب.. نظرية «الساندويتش» والجبنة الذائبة! قد تُسأل عن رأيك في أمر معين.. وقد تبادر لعرض رأيك دون أن تسأل.. وفي كلتا الحالين ربما تتسبب بجرح معنوي أو أذى نفسي دون أن تعرف.. ربما تخلط بين الصراحة والبجاحة دون إحساس.. لهذا أنصحك أن تهدئ قبل أن تبدأ.. وأن تقدم رأيك باحتراف من خلال ترتيب أفكارك وانتقاء ألفاظك.. ابحث عن الجوانب الإيجابية أولا.. ابدأ بالشكر على الجهد، أظهر اهتمامك.. (هذه طبقة الخبز الأولى) اعرض رأيك بتجرد تام.. استخدم النسبة المئوية في التقييم.. قدم المساعدة في التحسين إلى الأفضل. احرص على استخدام مثل هذه العبارة: «جميل لكن لو فعلت كذا لكان أجمل» (هذه طبقة اللحم اللذيذة) قدم رأيك بصورة أسئلة أولا.. « ماذا لو فعلت كذا ؟ « « هل تتوقع أن هذا الأمر يمكن تحسينه ؟ « (هذه طبقة الجبنة الذائبة) أخبره أن الأذواق تختلف.. عُد إلى الشكر مرة أخرى.. (هذه طبقة الخبز الثانية) قبل النهاية: ثق أن الأشخاص يتمايزون دائما.. كل على حسب بيئته.. نشأته.. ثقافته.. دينه.. تربيته، وغيرها.. توقع الأسوأ دائما.. ترفع عن السيئ.. عامل الناس بأخلاقك لا بما يعاملونك به.. في النهاية: واستشعر الحلم في كل الأمور ولا تسرع ببادرة يوما إلى رجل وإن بليت بشخص لا خلاق له فكن كأنك لم تسمع ولم يقل ولا تمار سفيها في محاورة ولا حليما لكي تنجو من الزلل. |
| الساعة الآن 03:17 AM |
جميع المواضيع و الردود لاتعبر بالضرورة عن رأي و توجهات الادارة و انما تعبر عن رأي كاتبها فقط