مزاعيط المغرب - السفر الى المغرب

مزاعيط المغرب - السفر الى المغرب (https://www.mza3et.com/)
-   الاستراحه (https://www.mza3et.com/morocco17/)
-   -   مقتطفات (https://www.mza3et.com/morocco29508.html)

سلاوية الخاطر 2017-12-01 01:54 PM

.
من #أعنف ما كُتِبَ ...
"لقد توفيتُ منذ دقيقتين ..
وجدت نفسي هنا وحدي معي مجموعة من الملائكة .. و آخرين لا أعرف ما هم .. توسلت بهم أن يعيدونني إلى الحياة .. من أجل زوجتي التي لا تزال صغيرة وولدي الذي لم يرَ النور بعد .. لقد كانت زوجتي حامل في شهرها الثالث .. مرت عدة دقائق اخرى .. جاء احد الملائكة يحمل شيء يشبه شاشة التلفاز .. أخبرني ان التوقيت بين الدنيا والآخرة يختلف كثيرا .. الدقائق هنا تعادل الكثير من الايام هناك
" تستطيع ان تطمئن عليهم من هنا "
قام بتشغيل الشاشة .. فظهرت زوجتي مباشرةً تحمل طفلاً صغيراً !
الصورة كانت مسرعة جداً .. الزمن كان يتغير كل دقيقه .. كان ابني يكبر ويكبر .. وكل شيء يتغير .. غيرت زوجتي الأثاث ، استطاعت أن تحصل على مرتبي التقاعدي ، دخل ابني للمدرسة ، تزوج اخوتي الواحد تلو الآخر .. أصبح للجميع حياته الخاصة .. مرت الكثير من الحوادث .. وفي زحمة الحركة والصورة المشوشة .. لاحظت شيئاً ثابتاً في الخلف .. يبدو كالظل الأسود .. مرت دقائق كثيرة .. ولا يزال الظل ذاته في جميع الصور .. كانت تمر هنالك السنوات .. كان الظل يصغر .. و يخفت .. ناديت على أحد الملائكة .. توسلته أن يقرب لي هذا الظل حتى اراه جيدا .. لقد كان ملاكا عطوفاً .. لم يقم فقط بتقريب الصورة .. بل عرض المشهد بذات التوقيت الأرضي .. و لا ازال هنا قابعاً في مكاني .. منذ خمسة عشر عام ، أشاهد هذا الظل يبكي فأبكي .. لم يكن هذا الظل سوى أمي " .

سلاوية الخاطر 2017-12-01 02:00 PM

.

https://uploads.tapatalk-cdn.com/201...633242a387.jpg

السلطان عزوز 2017-12-01 03:34 PM

‏أعظم معادلة في الحب..
هي
من أحبه الله أحبه الخلق!

عراقي من هولندا 2017-12-03 03:11 PM

سلمولي ع الخان الوعد
گلوله جرحك دافي
و گلوله من يوم الرحت
ليهسه ابد ما غافي

رافا 2017-12-04 11:09 AM

إني لأفرح بالصديق إذا سأل
ويسر قلبي إن تواصل أو وصل

وأظل أذكر رائعات حروفه
مهما تباعدنا وطال بنا الأجل

هذي أحاديث المودة بيننا
ويخونني التعبير في باقي الجُمل

فإذا ابتعدت فسامحوني اخوتي
إني معرض للمشاغل والزلل

فلتذكروني بالدعاء فحبكم
أودعته بين الحنايا والمقل.

شموخ كازا 2017-12-04 06:28 PM

https://uploads.tapatalk-cdn.com/201...a8d6617164.jpg

شموخ كازا 2017-12-07 09:01 PM

(الآبار التي حفرها الجن لنبي الله سليمان)
جعل الله عز وجل لكل نبي من أنبيائه معجزة ومن المعجزات التي وهبها الله للنبي سليمان عليه السلام هي أن الله عز وجل قام بتسخير الجن له حيث قال الله تعالى في كتابه العزيز بسم الله الرحمن الرحيم “وَلِسُلَيْمَانَ الرِّيحَ غُدُوُّهَا شَهْرٌ وَرَوَاحُهَا شَهْرٌ وَأَسَلْنَا لَهُ عَيْنَ الْقِطْرِ وَمِنَ الْجِنِّ مَن يَعْمَلُ بَيْنَ يَدَيْهِ بِإِذْنِ رَبِّهِ وَمَن يَزِغْ مِنْهُمْ عَنْ أَمْرِنَا نُذِقْهُ مِنْ عَذَابِ السَّعِيرِ * يَعْمَلُونَ لَهُ مَا يَشَاءُ مِن مَّحَارِيبَ وَتَمَاثِيلَ وَجِفَانٍ كَالْجَوَابِ وَقُدُورٍ رَّاسِيَاتٍ اعْمَلُوا آلَ دَاوُودَ شُكْرًا وَقَلِيلٌ مِّنْ عِبَادِيَ الشَّكُورُ”

العثور على الآبار التي حفرها الجن للنبي سليمان عليه السلام
وقد تم العثور على هذه الآبار وذلك في قرية لينة وموقعها في جنوب مدينة رفحاء شمال المملكة العربية السعودية وهذه القرية تبعد عن مدينة حائل بحوالي 290 كيلو متر.تم العثور على حوالي ثلاث مائة بئر من المياه العذبة المطمورة ويقال أن هذه الآبار قد قام الجن بحفرها لسيدنا سليمان عليه السلام عندما خرج من بيت المقدس الى اليمن وقام بالتوقف في قرية لينة للراحة وعندما احس جيشه بالعطش قاموا بالتفتيش عن ماء ولم يجدوا.وعندها ضحك أحد الجن فساله سيدنا سليمان عن ما يضحكه فرد الجن قائلا “أضحك لعطش الناس وهم على لجة البحر”، فعندها أمر سليمان عليه السلام الجن بان يقوموا بحفر الآبار فقاموا بالضرب بعصيهم فأخرجوا ماءا عذبا.

الدليل على أن الذي حفر تلك الآبار هم الجن هو أن هذه الآبار توجد في منطقة صخرية، مما يجعل أمر حفرها من قبل البشر شيء مستحيل في هذا الوقت، بالإضافة إلى أن هذه الآبار موجودة في أماكن مرتفعة عن باقي الأرض ومن المعروف أن الآبار تتواجد في السهول وليس المرتفعات.
بالإضافة إلى أن بعض من هذه الآبار فتحتها ضيقة للغاية ويبلغ قطرها أقل من نصف المتر ومن ثم لا يستطيع بشر أن يقوم بالنزول إليها فكيف يكون قد حفرها إنسان.

اديب 2017-12-07 09:43 PM


مالك مع الجن اليوم تخططي معاهم

شموخ كازا 2017-12-07 10:39 PM

اقتباس:

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة اديب (المشاركة 861527)

مالك مع الجن اليوم تخططي معاهم



احب مرة مرة اتقهوا معاهم [emoji23][emoji23][emoji23][emoji23]

شموخ كازا 2017-12-08 01:39 PM

أيّ بُنَـيَّ: خُـذْ عَنّـِي بعضاً منِّـي ...

أي بُني:
لا تشرب الماء إلا علاًّ.
ولا ترد طعاماً أُكل منه.
ولا تلبس قميصاً لبسه غيرك.
ولا تساكن فخوراً، ولا خوَّاناً ولا أثيماً.
ولا تُصاحب جباناً، ولا بخيلاً، ولا جحوداً.

ولا تجالس من يرى لنفسه فضلاً عليك، ولا ممارياً غثَّ الحديث، ولا ثقيلا تستمسج كلامه،
ولا مفاخراً بفعال غيره، ولا ودوداً بأهل المعاصي، ولا باراً بأخلاءِ السوءِ، ولا لاتَّاً بمغراف غيره،
ولا عائباً على الناس ما لا يراه فيه وهو الأحقُّ به، ولا حائماً حول أعراض الناس بمكاره اللسان،
ولا مُنَقِّباً عن عيوب الآخرين، وعيوبك لو وُزِّعت عليهم لكفتهم، ولا تتمنَّ نعمةً أصابها حاسرٌ.

أي بُني:
1- اعلم وقاك الله السوء أن من الناس من إن تحرص على إدنائه أعرض عنك، وإن حرصت على إقصائه أقبل عليك.
2- ومن الناس من إذا شام منك تواضعاً استكبر عليك. ومن إن رأى منك ما يظنُّه استكباراً كان كالعبد بين يديك.
3- ومن الناس من إذا أحسنت إليه حسبك راهباً منه، ومن إذا أسأت إليه ظنك راغباً فيه.
4- ومن الناس من لا يستقيم أمره إلا والعصا تقرع رأسه، ومنهم لا يستقيم أمره إلا بنظرة ودادٍ تخالط نفسه.
5- ومن الناس من إذا رأى منك ابتسامةً تمرَّد عليك، ومنهم من إذا أدمت العبوس في وجهه أدام الخضوع عند قدميك.

أي بُني:
ارتضع رمال البيد العطاش، وانهل من ثرى الصحارى الغارقة في الجدب والظلام، ولا تفلت حبل الثريا من يدك من يأس، فإنك إن تفعل، فقد أدنيت نفسك من مصرع الرجاءِ الآفل،
واحتطب لحنيذك من أطراف الشمس، وامضغ الصَّبر بشوكه، ولا تعدل عن روائع الموت الآزفة بالنقيع، وأرِشْ سهمك لتفَوِّقه إلى حلوق الخطوب إن رامتك بضراءَ بيد الظلم الشَّثنة،
ومدَّ بصرك إلى الآفاق الراعشة بذوامر القنوط فأبطل كيدها أن تُصيب به نفوس البائسين المستضعفين.

وإياك أي بُني أن ترمي بسهمك إلا في حلق صيد يكافِئُه، فإن اخطأت أو نسيت، فأنالك بخطئك أو بنسيانك صيداً غير مكافئٍ فدعه، طيِّبةً به نفسك للمهازيل، المبلَّلة ألسنتهم بلعابِ الأطماع الرخيصة.

ولا تغذُ نفسك بعسلٍ إلا أن يكون من رؤُوس الشامخات الراسيات، ولا تشرب الماءَ إلا من أثداءِ المزن المعصرات العاليات، ولا تبحث عن علف فرسك إلا في طلع أشجار النخيل الباسقات.

أي بُني:
إن خيِّرت بين أن تشرب كأس المنيَّة مدهوقةً عزةً، وبين أن تشرب كأس الحياة يخالطها بعض يسيرٌ من الذِّلة، فاشفع الأولى منهما بثانيةٍ، وأنت مبتهجٌ جذلان،
ومرِّغ جبهتك بالصخور الصلدة الخشنة في يسيرٍ من الطاعة، تلقى بها ربك إن أوثقتك المنيَّةُ إليها، واحذر أن تمسَّ ناعم الحرير في معصيةٍ، فينتهبك الموت وأنت في لذتها الماتعة،

ولا تنتعل إلا جلود السباع العاديات، ولا تطعم إلا من أجواف الكواسر الراعبات، ولا تصحب إلا الصقور في قممها العاليات.

محمد إبراهيم شقرة


الساعة الآن 04:10 PM

جميع المواضيع و الردود لاتعبر بالضرورة عن رأي و توجهات الادارة و انما تعبر عن رأي كاتبها فقط

Ads Management Version 3.0.1 by Saeed Al-Atwi

Search Engine Optimisation provided by DragonByte SEO (Pro) - vBulletin Mods & Addons Copyright © 2025 DragonByte Technologies Ltd.