![]() |
اقتباس:
اذا قصدك عن الحساب حق البنك تفتح الحساب في المطار اول ماتطلع من البوابه تحصل كشك تابع للبنك تفتح حساب وتودع الفلوس فيه ويستخرجون لك بطاقهً [emoji112] |
جزء كله أكشن واثاره
اللي اعجبني انك كنت متأكد من المبلغ ... وهذا اللي خلاك مصر ان يطلع ... شكك كان في محله وعلى قولة المثل امن ولا تخون انت تركت الدراهم في متناول اليد ولكن يظل الحذر واجب |
صباح /مساء الخير ،، [emoji257]
بعد أن قمت بدفع مبلغ الڤيلا إلى الحارس عدت لـ مشاهدة مراسم طرد اللصه جلست فـ الصالة برفقة محمد أخبرت فيصل أن ينتبه من تلك السارقه حتى لا تأخذ شيئاً و هي خارجه ، بـ الفعل ذهب معها للخارج ، كان وجهه حزين ، أخبرته بـ أن هناك ألف غيرها ولا داعي للدراما التي يقوم بها ، عاد فيصل للجلوس معنا سألت محمد هل سـ تذهب معنا لـ أغاديرأجابني بـ نعم "و لا عاد تسألني ذا السؤال نجلس مع بعض إلى وقت رجعتنا للسعودية" طلبت منه أن يقوم بـ عمل اتصالاته و أننا نريد سكن هناك أجابني بـ أن اغادير جمالها فـ المارينا و البحر هناك وسـ أبحث عن شقه فيها تكفينا جميعاً ، و هي مدينه صغيره و لا تقارن بـ مراكش وكازا ، طلبت منه أن يقوم بـ تسليم سيارته حتى نوفر المبلغ ، رحَّب برأيي نزلت زينب و جلست بـ جانبي سألتها إذا ما كانت تريد مرافقتي إلى هناك ، اجابتني أنها تريد إعادة السيارة إلى أخيها الليلة و تبقى مع والدتها لـ بعض الوقت ثم تلحق بنا ، شعرتُ بـ وحشه بعد حديثها ، و لكني لم أُظهر ذلك . أخذ يحدثنا محمد عن أغادير و بعض المواقف التي حصلت معه هناك ، استأذنت زينب بـ أنها سـ تحزم حقائبها و تتجهّز ، دار بيني و بينهم حوار محمد : الساعه كم نتحرك من هنا أنا : خلوها فـ الصباح فيصل : يا ليل ذا الشايب المتقاعد محمد : تبغى الصدق الصباح أحسن تستمتع بـ العصر هناك أنا : الساعه 11 كيف معكم محمد و فيصل : اوك تمام استأذنتهم للذهاب للغرفه ، صعدت إلى غرفتي تربعت على الأرض و استندت إلى الجدار ، و أخذت أُدخن ، و أشاهد زينب تحزم الحقائب كان الصمت يسيطر على الموقف . نظرت لي و سألتني بـلهجه لا احبها " اشبك يا واد " أخرجتني من صمتي و أضحكتني ، أجبتها بـ أني أشعر بـ وحشه ولا أريدك أن تغادري ، لـ ترد : يومين أو ثلاثة أيام و سـ أعود إليك ، فقط لـ أجل والدتي ، انتهت ذلك حملت معها حقائبها و نزلنا ، لـ يبادرني فيصل بـ ضحكه شامته و " الدنيا دوَّاره قبل شوي. أنا و الآن انت " ، ضحكت على كلامه ، وخرجنا إلى السيارة ، وضعنا حقائبها فـ السياره ، سألتها ما إذا كانت تحتاج لـ شيء شعرت بـ نغزه في قلبي ، تعانقنا لـ وقت ليس بـ القليل حتى قاطعت العناق بـ " تهلا براسك " لم أكن اعرف ما تعني ، نظرت إلى عينيها و لو أنها رمشت بها لـ سقطت دموعها ، تذكرت قصيدة أبا فراس : أراك عصيَّ الدمع شيمتك الصبر اما للهوى نهيُُّ عليك ولا أمر نعم أنا مشتاق و عندي لوعةٌ ولكنَّ مثلي لا يُذاع له سرٌ ركبت سيارتها و غادرت إلى الجديدة ، ما أثار قريحتي و نطقت قولا بيني و بين نفسي كان وليد تلك اللحظات يا احمر الخد يا الوجه السموح عسى ينعاد اللقى بيني و بينك لولا رضا امك لحلف ما تروح لكن اهم مني رضى والدينك دخلت إلى الصالة و جلست بـ رفقة الأصدقاء ، نظرت لـ محمد و داخلي ضحكه ، سألني " خير وش فيك ؟ " ، أجبته "ما باقي إلا أنت صرِّف نور و صف معنا " ضحك و رد " انتظرها تصحى أصلاً " ، أخذنا نتحادث ، سألتهم عن مخطط الليله و أين سـ نقضي هذه الليله محمد : كـ العاده الديوان فيصل : ما تفرق المهم نفلها أنا : بلا ديوان بلا خرابيط نبغى غربي محمد : اهدأ من كذا يا وحش أنا : التغيير مطلوب اليوم غربي محمد : اوك نشوف الليله اتجهت للمطبخ فتحت الثلاجة أخرجت ما بها من مشروبات كانت داخل " سطل مثلَّج " و خرجت للخارج بعد أن قمت بـ تحضير "التفاحتين" كانت السماء غائمه و المنظر جميل ، و الشمس قد توارت خلف الغيوم ، أخذت اسحب نفساً تلو الآخر حتى اكتملت " الشله " ، استيقظت نور و حضرت برفقة محمد و فيصل ، سألتني عن زينب أجبتها أنها غادرت . طلب منها محمد أن تنهي جلستها وتقوم بـ ترتيب أمورها لأننا سـ نغادر الڤيلا مساء ً ، ضحكت على تصرفه و طلبت منه أن يهدأ لأن جلستنا تحتاج على الأقل إلى وجه لطيف . اتصلت بي لمياء وبعد السؤال عن الحال و الأخبار دار بيني و بينها حوار لمياء : انتظرتك تتصل امس و ما اتصلت أنا : انشغلت شوي لمياء : فاضي الليلة أنا : بكسر الروتين و اطلع أسهر انا و الشباب لمياء : فين بتسهروا أنا : ما قررنا إلى الآن ، لكن اعطيك خبر " انتهت المكالمة " محمد : مين ذي أنا : لمياء الدكتوره ديالي فيصل : شغّال استقبال و توديع محمد : شايف أنت ، لكن بتصل على أخوها أنا : يا رجال فكنا لا تذكرني يرحم امك محمد : وش رايك تسوي لك عماره دورين فـ جدة الدور الأرضي صالون سلمه لـ زينب و الدور الثاني عياده و سلمها لمياء ، وحط رجل على رجل، بلا دراسه بلا هندسه . أنا : وش الصنف اللي تتعاطاه . أخذنا نتحدث حتى خرجت نور و رافقها محمد للخارج وسط ضحكات شامته ، و بعد أن ودَّعها عاد إلينا يضحك ، كانت الساعه حينها 7:30 مساء ً ، تفرقنا كل شخص إلى غرفته و من ثم اتجهنا إلى الجاكوزي لـ قضاء بعض الوقت فيه . |
اصبح الوضع الحين ناشف بقيتو تلاتة رقاله هههههه ياشين الوحدة بعد اندماج الارواح
|
صراحة تقرير جميل ومشالله عليك شغال توديع واستقبال هههههههههه
شكلك شاغمونت ياواد هههههههههههههههههههههه كمل كمل لاتطول علينا |
شاغمونت تقال للبنت الولد شاغمونcharmant
|
اقتباس:
صدقت باشتان ، بس ما توقعت أحد يصحى ذاك الوقت ولا توقعت احد يتجرأ و يدخل غرفتي ويفتش الشنطه و يسرق و يجلس ولا على باله . اقتباس:
بـ الفعل كانت استراحة محارب [emoji1] اقتباس:
أهلاً سيكرت ، من كـ جمالك يا سيدي شاغمون و ليس شاغمونت [emoji22][emoji116] |
اقتباس:
برافو عليك نسيمه ، يا عيني ع التدقيق [emoji5]️[emoji257] |
امتعتنا جدا بتفاصيل تقريرك ومنتظرين المزيد منك ومن تقريرك الاجمل
تحياتي الحاره لك ايها الهاشمي |
اقتباس:
أهلا بك أخي محمد ، دائماً تسعدني بـ كلامتك اللطيفه و كرم أخلاقك . سلمت أيها الزميل [emoji4][emoji257] |
الساعة الآن 09:11 PM |
جميع المواضيع و الردود لاتعبر بالضرورة عن رأي و توجهات الادارة و انما تعبر عن رأي كاتبها فقط