![]() |
أسعد الله صباحكم [emoji257]
سـ أقوم بـالتذكير بـ بعض الشخصيات التي اوردتها في تقريري : سميره :- " أول شخص قابلته فـ المغرب كانت علاقتي بها جيده تعمل كـ " مرشده سياحية" محمد :- " شاب سعودي تعرفت عليه في أول ليله بـ مقهى تروبيكانا بـ عين دياب . زينب : فتاه مغربيه تعرفت عليها فـ الطائره و هي تعمل فـ السعوديه بـ أحد صوالين التجميل . فيصل : أحد أكثر الأصدقاء المقربين وهو صديق بـ نكهة أخ تربطني به صداقة قوية . لمياء : فتاه مغربيه جامعيه قمت بـ التعرف عليها في أحد مقاهي ساحة الفنا . --------- --------- --------- أخذنا نتحادث ، قمت بـ طلب " اسبريسو بـ الحليب بجانبها كيكة توفي " و طلبت هيَ ذات الطلب كنت أتقصَّى عنها " كيف ، لماذا ، أين " و لكن بـ أدب و ذوق ربما كان فضولاً أو " لقافه أحياناً "، أخبرتني أنها من عائله متوسطه مالياً ، و أنهم فـ الأصل من سُكّان مراكش ولديهم منزل بها ، و والدها يعمل في أحد دول الخليج ، أما والدتها فـ هي من أغادير وتعمل كـ معلمه بها مرَّ الوقت سريعاً ولم انتبه . كنت أفضّل دائماً أن أتجنب النظر إلى الساعه في لقاءات كـ هذه حتى لا يشعر الشخص الذي أمامي أني أتملل منه ، حتى وصلني اتصال من محمد كانت الساعه حينها 8:35 مساء ً . محمد: هاه ما خلصت أنا : هلا بـ " مخرج 7 " ياخي وش تبغى محمد : خذ فيصل بـ يكلمك فيصل : ياخي عيب عليك تاركنا لوحدنا أنا : ليش مخطوبين لبعض ومستحين تجلسوا مع بعض يعني . فيصل : احنا عند البوابه و داخلين المقهى قمت بـ إغلاق الخط ، نظرت بـ اتجاه البوابه لم اشاهد أحد ، سألتني هل انتظر قدوم أحد ، أجبتها بـ أن الشخص الذي كان معي ذلك اليوم و صديق آخر للتو قَدِم إلى المغرب ولم أقابله إلا وقت يسير وربما يدخلان في أي وقت . أشعلت سيقارتي ، و كـ عادتي كنت لطيفاً قدمت لها سيقاره رفضت بـ أدب أكملنا حديثنا،سألتها عن وقت فراغها غداً ، لـ ترد بـ أنها متفرغه في أي وقت ، دار بـ داخلي سؤال " كيف كلية الطب و الصيدله و متفرغه بـ أي وقت " ، سألتها ذات السؤال ، أجابتني بـ أنها مرت بـ ظروف أوقفت دراستها مؤقتاً و أن أهلها ليس لديهم علم بما يجري ، سألتها عن هذا الظرف فضّلت أن لا تجيب ، سألتني عن وقتي كيف أقضيه أجبتها بـ أني أصحو فـ 10 أو 11 صباحاً و أتجول كـ أهل البلد ولم يتبقَّ لي سوى يومين في مراكش سـ أنهي بها بعض الزيارات لـ بعض الأماكن المشهوره بها و أكمل ما بقي في أغادير ، سألتني عن فتيات المغرب و أتبعتها بـ غمزه أجبتها بـ أني لو لم أرى من فتيات المغرب إلاَّ فتاه تدعى لمياء تجلس أمامي الآن لكان الأمر كافياً ، ضحكت و أعادت ذات السؤال ، قمت بـ الرد عليها بـ " أني لا أحب الملاهي الليليه ولا أسهر عادةً و أحب أن أبقى بـ كامل قواي العقليه دائما " و أترك لك ِ التفكير كيف لـ شخص كـ هذا أن تكون لديه علاقات هنا ، ضحكت و أجابت : كلام منطقي ولكن ليس بـ الضروره أن يكون صحيحاً ، ابتسمت لها و أجبت بـ أنه يكفي أن يكون منطقياً أما أن يكون صحيحاً فـ أنا أترك لك الحكم لاحقاً فـ أنتي لا تعرفيني . رن هاتفها كانت تبتسم و تتحدث بـ طريقه غير مفهومه انتهت من مكالمتها أخبرتني أن إحدى صديقاتها رُزقت بـ طفله و أنها سـ تذهب إليها ، طلبت الحساب قمت بـ الدفع ، واعتذرت منّي و طلبت أن يكون بيننا اتصال و لقاء غداً ، رحبت بـ الفكره لـ تستأذن . غادرت المقهى ، اتصلت بـ محمد الذي أجابني بـ ضحكه و عبارة " سحبت عليك " ، كان اللعين ينتظرني بـ الخارج و شاهدها تخرج ، غادرت المقهى و توجهت إلى "zara" قمت بـ شراء هديه لـ زينب كانت عباره عن " بلوزه " جميله و جريئه بعض الشي " نزلوا من السيارة ، و رائحة الزيوت العطريه تفوح منهم ، سألتهم عن وجهتهم ، لـ يجيبني محمد : " بـ أننا في طريقنا إلى "البلازا" كانت قريبه . فـ الطريق اتصلت بي زينب أخبرتني أنها في طريقها للڤيلا لوحدها ، ولكنها تخشى أن يمنعها الحارس من الدخول ، قمت بـ الإتصال بـ الحارس أخبرته بـ الأمر و تفهّم الموضوع ، سألت محمد عن ولاء و ماجده ، أجابوني بـ أنهم " طاروا ". وصلنا إلى وجهتنا ، ذهبنا إلى أحد المقاهي كأنهم وجدوا ضالتهم لم ننتظر حتى رأوا بعض الحسناوات و انتهت العمليه بـ نجاح اتجهنا لمطعم " بجكني" قمنا بـ شراء 3 كيلو طاجن لحم ، للعشاء ، وغادرنا قِليز كانت الساعه 10:45 ، اتجهنا إلى الڤيلا ، أخبرني محمد أنه قام بـ الحجز في الديوان وأن أنه على علاقه جيده بـ مدير الصاله الذي سـ يرتب لنا مكان يكفي لـ 6 أشخاص ولكن المبلغ سـ يكون مرتفع وهو مقسوم بيننا ، على أن ننطلق إلى هناك فـ 12:30 ، وصلنا إلى الڤيلا، كل شخص منا توجه إلى غرفته ، صعدت إلى غرفتي وضعت الكيس الذي معي بجانب الباب وطرقت الباب و بكل أدب استأذنت للدخول لـ تجيبني " انتظر حتى ألبس " ، قمت بـ فتح الباب و تمثيل دور المجنون أجبتها بـ أني أريد أن أسمع جيداً ما قالت ما ، ردت بـ استحياء بـ أنها قالت "لا تدخل" ، لـ أجيب ببراءه " ما سمعتك " ، ألقيت بنفسي على السرير و تمددت وأخذت استرق النظر إلى هذه الجميله ، سألتها ماذا تفعل أخبرتني بـ أني سـ أساعدها بعد قليل ، قامت بـ إخراج كيس و أخرجت منه ملصقات التاتو ، أخبرتني بـ أني سـ أضع لها واحداً في أعلى كتفها وهي سـ تقوم بـ وضع البقيه ، لأقاطعها بـ أني أحضرت لها هديه وقمت بـ إحضار الكيس، قامت بـ تبديل ملابسها ، كانت ضيقه بعض الشي و هذا ما زادها جمالاً ، قضينا وقتنا بـ الغرفه ، حتى وصلني اتصال من محمد يخبرني بـ أن الوقت قد حان للذهاب ، أخبرتها بـ أن تلبس ما اخترته لها انتظرتها حتى خرجت ، قلت لها بـ أن تتبعنا بـ سيارتها و أن تترك مسافه بيننا وبينها حسب تعليمات الخبره محمد ، ركبت سيارتي و برفقتي محمد و فيصل و انطلقنا إلى "الديوان" .وصلنا إلى هناك رغم مضايقات الدرك لنا ، نزلنا و توجهنا إلى الداخل ، بعد أن دفعنا المبلغ ، كانت الساعه 1:45 ليلاً و المكان شبه ممتلئ ، بدأ الأصدقاء بـ الإتصالات حتى بدت الإبتسامه على وجوههم حينما شاهدوا وصول صديقاتهم لـ يكتمل العدد . أخبرتهم أن " لا يكثروا " حتى لا أتركهم يعودوا مشياً على الأقدام ، كان المكان مزدحم جدا ً ، و الطرب في أعلى درجاته و البعض يتمايل راقصاً و الجزء الآخر " يتمايل لا إرادياً " ، قاموا الفتيات بـ الرقص أشرت إلى زينب أن تكون قريبه لأني رأيت بعض النظرات التي تطورت إلى مناوشات ناعمه ، و أنا لا زلت مسيطر على الوضع قضينا ساعتين ونصف مستمتعين بـ هذا الجو الصاخب ، حتى أشار لي محمد بـ أنه لا يستطيع البقاء أكثر من ذلك ، أخذوا ما يريدون من على الطاوله ، و غادرنا. كانت الساعه 4:20 صباحاً أخبرتني زينب أنها لن تأخذهم معها بـ السياره أجبتها " من أبسط حقوقك "، اتفقوا مع صديقاتهم على الوصف و أكدوا لهم بـ أنهم سـ يكونوا هناك ، ركبنا السياره و أخبرتهم إن أوقفنا الدرك أن لا يتكلموا ، لسوء الحظ أوقفنا الدرك كان على طريق الڤيلا والمكان مظلم و وضعنا مزري جداً، قام بـ تفتيش السياره ، كان متفهم بعض الشي و في نفس الوقت لم يكن يريد أن يفوِّت على نفسه موقف كـ هذا سألني عن "العصيرات" التي بـ حوزة الشباب ، و أن هذا الأمر ممنوع ، تجادلنا قليلاً ، لـ يسألني لماذا لم تتخلصوا منها في طريقكم ، سألته ماذا تُريد " من الآخر" ، لـ يرد بـ كل بـجاحه " جوج اوراق زرقاء "، أجبته بـ أني لا أملك هذا المبلغ وهو شخص شهم ولو لم يكن كذلك لـ أخذنا إلى القسم ،و أن هذا لطف منه " نفخت دماغه " ، أخبرته بـ أن المبلغ الموجود معي هو 200 درهم و بعد كر و فر وافق عليه شعرت بـ أن المبلغ كبير على هذا الخبيث ، خرج صديقه و هو قادم نحونا أخبرني أن أضع الـ 200 درهم بسرعه في يده قبل أن يصل صديقه عدت للسياره أخرجت المبلغ ، وضعت الـ200 درهم في جيب و الـ 50 درهم في الجيب الآخر ، وقلت في نفسي إذا انتبه سـ أعطيه الـ 250 كامله ، أردت استغلال الظلام أخرجت الـ 50 درهم و ضعتها في يده بسرعه و لحسن الحظ لم ينظر إليها و ضعها في جيبه بسرعه و أخبرني أن أتحرك . غادرت المكان بسرعه و أنا أكتم داخلي ضحكه شريره ، وصلنا إلى الڤيلا نزلنا و أكملنا سهرتنا داخل الڤيلا حتى الساعه 6 صباحاً ، توجهت إلى غرفتي بـ رفقة زينب ، وضعت جسدي على السرير و بدأ بيننا حوار زينب : حبي ما راح اتركك تنام أنا : افا ليش زينب : انت وعدتني تجاوب على أسئلتي أنا : الوقت مو مناسب زينب : بـ العكس مناسب غادرت الغرفه قامت بـ إحضار أتاي و مكسرات ، جلست و اسندت ظهري على السرير حتى أتت طلبت منها أن تحضر لي باكيت الدخان في طريقها ، أشعلت سيقارتي و أخذت رشفه من الأتاي الذي كان كـ مساج دماغي و بدأت بـ استجوابي . سألتني عن صاحبة الشقه التي ذكرها محمد أخبرتها بـ أن صاحبة الشقه هي سميره و سميره هي صاحبة الشقه ، لـ تعود و تسألني عن علاقتي بها ، أخبرتها بـ التفصيل عن كل شي ،كانت أسئلتها كثيره جداً ، لم أخبرها أني وجدتها برفقة شخص آخر . زينب : يعني علاقتك فيها انتهت أنا : من أول ما قابلتك فـ كازا انتهت علاقتي بها زينب : متأكد ؟ أنا : متأكد و بقوه كانت ساعه كامله مشحونه جدا بـ الأسئله ، استأذنتها أن اذهب إلى "دورة المياه" لـ تفريش اسناني و العوده مره أخرى ، أثناء عودتي سمعت فيصل يغني " يا بنت النور " ، دخلت في نوبة ضحك هيستيريه ، و عدت للغرفه لـ أجد زينب تنتظرني بـ جمالها الساحر . فاصل و نواصل [emoji257] |
اقتباس:
كـ روعتك أبا حيدر ، شرفني مرورك [emoji257] اقتباس:
تحياتي لك أخي ys45 و لـ رقيِّك ، أسعدني مرورك الأنيق . اقتباس:
للإلتقاط الأنفاس ،، تحياتي لك [emoji257] |
جزء جميل ورائع . . عجبتني جدا حركتك مع الدرك وإعطائه 50 درهم بدل 200 ... بإنتظار القادم
|
مبدع كعاداتك
واصل يا بطل |
جميل وراقي وسلمني على بنت النور هههههه
|
بانتظارك ايها المميز لاتطول ياذووق
|
جمال قصصي متابع بشغف باانتظار القادم
تحياتي لك |
حبكة درامية جميلة ومتقنه
يعطيك العافية استمتعت بالقراءة بس الساعة ثلاث ونص بالليل تشرب اتاي مشحر |
اقتباس:
يا هلا والله بـ " شارع الحب " ، أنرت بعد غيبه أما الشاهي المشحر كان 3:15 الظهر مو بالليل بعدين ترى المعده ما تدري الساعه كم [emoji23] اقتباس:
يا مرحبا فيك يا أبو حميد صاحب القلم المتألق أسعدني مرورك يا غالي . اقتباس:
صقر المزاعيط ، حي ذا الشوف يا صديقي [emoji257] اقتباس:
المشكله لو تسمع صوته و هو يغني ، تطلع ستين جني و جنيه [emoji16] اقتباس:
أهلا يا ابن العم ، شرفني مرورك يا غالي [emoji257] اقتباس:
لا بد من المكر و الحيله مع المحتالين يا أبا حيدر ، سلمت يداك على تعليقك و ردك الراقي [emoji257] |
اقتباس:
طلع مو ٣ ونص الليل ولا ٣ وربع الظهر طلع ٦ الصبح بعد السهرة مش ممكن تسلم يابو الهواشم ماحد له دخل في بطن احد على فكرة في التحقيق المتهم دايم يجيبون له شاهي |
الساعة الآن 09:09 AM |
جميع المواضيع و الردود لاتعبر بالضرورة عن رأي و توجهات الادارة و انما تعبر عن رأي كاتبها فقط