![]() |
ما يمنع ان الواحد يتكلم مع اصحابه واخوياه وينبهم ويوجهم بالنصح اذا لاحظ في تصرفاتهم شي غير منطقي وغير صحيح او مبالغ فيه حبتين بس بالعقل والركاده و اصلا هذا من اهم اسباب استمرار الاخوه وهو التناصح والتنبيه والفزعه شي ظروري ومطلوب والا وايش الفايدة من الاخوة.. لكن ان الوضع يتطور الى العناد ويقوم فيها البقس :maroc (994): فهذا غير منطقي وغير مقبول اساسا.. :maroc (1173):
اعتقد كبوة جواد .. وبني ادم خطاء .. وخيرهم من تاب .. دمت بود وبنتظار التتمه. |
كتبت تعليق وتفاجأت انه ما نزل يبدو النت عندي علق
انا ما لوم فيصل وفي نفس الوقت الومه كان المفروض من البداية تبدي رفضك بشكل واضح وصريح ليوسف ونفس الوقت تبلغ اخوياه لانكم ضيوف اتوقع ناصر راح يكون له كلام ثاني في الموضوع اللي عجبني في التقرير صعود وهبوط في لحظة تحسه هادئ وفجأة يصير الرتم اسرع لكن انت المفروض تكون حاد |
اقتباس:
اختر من الكلمات ارقها ،،،، ومن الشعر اعذبه وسادعوك على فنجان من المهيله هنا اوهناك وقدوعها بين يديك عذرا ياهاشمي ،،،، فقد تمادينا بالحديث هنا ، فالعفو من شيم الكرام |
لا حول ولاقوه الا بالله الله يهديكم ويصلحكم موقف بصراحه صعب من فيصل ومنك
|
اقتباس:
|
تقرير رااائع بس ليتك تسرد اكبر قدر ممكن دفعه وحده
|
الحمدلله اني ماكنت متابع من البدايه ،،، انا قريت الموضوع في نفس الوقت ،، وتوقعت اني بصل للنهايه ، لكن شكله من جد مسلسل مكسيكي يعني حلاقاته طويله ،،، استمتعت بجد وكأني اقرأ قصه ممتعه .
القهر اني ببدأ انتظر مع البقيه الحلقه القادمة ،،، شكرا والله يعين بصف سرا مع باقي الشله [emoji16] |
صبحكم الله بـ الخير ،، [emoji4][emoji257]
اعتذر عن تأخيري المتكرر بسبب انشغالي بـ اجراءات سفري نهاية هذا الإسبوع . بعد أن عدنا إلى الشقة لم يكن بها احد ، سألت محمد اخبرني انه اتصل بـ نسرين التي بدورها اعتذرت عن العوده هي و ريم وأنهم سـ يغادرون إلى مراكش و اخبرته أنهم في احد المقاهي المحاذيه للبحر و زبنب برفقتهم ، دخلت إلى الحمام أخذت دش سريع ، قمت بتبديل ملابسي و جهزت لي " معسل " و جلست فـ البلكونه ، حتى أتى محمد ، اخذنا نتحدث حتى سألني كيف بدأ الأمر اخبرته بـ القصه كامله ، صمت لدقائق نظرت إليه حتى قال " اللي صار بينك و بين فيصل اليوم ما كان له داعي " ، اجبته بـ أن الأمر صار و انتهى ونسيته من وقته ، و أنا ايضاً استغربت من الأمر رغم أنه حدث لنا سابقاً امور كوارثيه لم يتذمر منها ، قطع حديثنا اتصال من زينب ، كانت تسأل لماذا تأخرنا اجبتها بـ أننا متعبين و سنبقى فـ الشقه ، أتى فيصل يحمل معه مشروبات وزعها علينا و جلس ، خطر في بالي امر و فضلت أن اطرحه عليهم حتى نكون على بيّنه و أن اسأل أنا قبل أن اسمعها من احد . أنا : يا شباب منعاً للاحراج بطلب منكم شي محمد : سم يبو عابد فيصل : آمرنا أنا : ترى اذا منكم احد متضايق من تصرفاتي ولا من مشاكلي يعطيني الضوء الأخضر . محمد : وش تقصد ؟ أنا : ابد بـ اخذ عفشي و امشي ويشهد الله القلب صافي إن قلتوا أو ما قلتوا . محمد : وش الكلام ذا ، والله إنك أعز من أخو و أنا شاري خوتك بـ مشاكلك الكثيره . فيصل : ____________ " لم ينطق بكلمه " أنا : فيصل إذا عندك شي دندن تراني خويك اللي تعرفه ولا بزعل منك . فيصل : أنا اليوم اخطيت معك، لكني والله كنت متنرفز لأنك ما اعطيتني السالفه وتفاجئت باللي صار و خفت إن المشكله تكبر وحنا وسطهم ، و تراها زلة واللي بيننا اكبر من كذا و أنت بـ النسبه لي أخ وتعرف ذا الشي . أنا : سلمتم و هذا العشم فيكم . حاولت أن اجعل بيني و بينهم موقف واضح حتى لا يحدث ما حدث مع فيصل مرة اخرى، اخذت جوالي و اتصلت بـ زينب ، طلبت منها أن تأتي اخبرتني أنها قادمه فـ الطريق ، بعد أن انتهت المكالمه بـ ثواني ، اتصل بي ناصر . أنا : هلا حياك ناصر . ناصر : الله يحييك ، وينك . أنا : والله فـ الشقة ، امرني . ناصر : أنا جايك . أنا : حياك الله . "انتهت المكالمة " سألني محمد ما الأمر اجبته بـ أن ناصر سـ يأتي ولا أعلم ماذا يريد ، نزلت للاسفل لحق بي محمد و فيصل ، وجدت احد السكيورتيه يمنع زينب من الدخول و يطلب مجيئي ، سألته ما الأمر أجاب بـ أنه ممنوع الدخول لم أكن في مزاج جيد ، سألته الـ " 50 درهم تاكل معك " ، أشر على باكيت الدخان ، ارتفع ضغطي ، قام محمد بـ تهديده بـ أحد المشرفين هناك ، و بعد شد و جذب رضخ للامر و رضي بـ الـ 50 ، دخلت زينب ، اخذنا نتجول هناك ، حتى أتى ناصر وبرفقته جابر. صافحناه كان مجيئه للاعتذار ، و أن يشعر بـ الحرج من الأمر الذي حصل . ناصر : والله يا الربع إني متفشل منكم أنا : يا رجال عوافي ما حصل منكم قصور جابر : والله اللي صار ترى ما رضيناه محمد : انتم ما حصل منكم شي فيصل : عذركم مقبول ، و خيرها بـ غيرها اخذنا جوله على المارينا ، دعوتهم للدخول و لكنهم اعتذروا ، توادعنا وغادروا ، اتجهنا إلى الشقه ، سألت محمد عن نسرين و ريم و هل سـ يأتوا أم لا أجاب بـ أنهم سـ يغادرون إلى مراكش بعد قليل. عدنا إلى الشقة كانت الساعه 3 ليلاً ، جلسنا فـ الصالة ، وجدت زينب تتحدث بـ جوالها ، كانت مكالمة فيديو على احد البرامج ، شديتُ نظري بها و كأنها أثارت فضولي لمعرفة من يحدثها ، حاولت سحب الجوال من يدها و لكنها كانت تضحك و تضع يدها على الشاشة ، حتى طلبت مني أن اتوقف ، ثم استأذنت هذا الشخص الذي يحدثها بأن تجعلني ألقي نظره. ألقيت نظره كانت فتاه بدت لي جميله و لكنها سرعان ما وضعت يدها على وجهها سألت زينب " اووفف مين ذي " نظرت لي بـ " نص عين " و اتبعتها بـ عبارة " مستحيل اقول لك " . محمد : اترك عنك اللقافه فيصل :عنده حرقان ما يقدر لازم يعرف أنا : قاطين مع بعض جوز كناري . محمد : بدري عليك تشمت بي ، يمدحون ديسكو صحاري فيصل : وينه ذا ؟ محمد : قوم جهز نفسك سريع سريع . أنا : قلعتكم قفلوا الباب معكم . تجهزوا و خرجوا و رائحة عطورهم تعج فـ المكان ، كانت زينب منهمكه مع تلك الفتاه ، زاحمتها على تلك الكنبه ، و طلبت منها أن تضع الجوال بيننا و تسمح لي بـ الحديث معها ، و بعد محاولات يائسه وافقت وهي غاضبه ، اخبرتها بـ أني سـ انظرإليها و كأنها" شنب " . أنا : اعوذ بكلمات الله التامات هي : اوف ، سعودي ؟ أنا : لا فلبيني هي : ظريف يا حليلك زينب : عبدالله يكفي أنا : اوك ، بروح انام كانت تلك اللعينه سريعه فـ الكلام وسليطة اللسان ، تركتهم على حالهم ، وذهبت لغرفتي اخذت اراسل أميره ، حتى ارسلت لي صورة ذلك الأصهب في ذات الديسكو و ربما على ذات الطاوله شعرت بـ قشعريره من شكله ، تمنيت لها سهره مفزعه ، و اخذت اتصفح جوالي حتى دخلت في غفوه . ايقظتني زينب بـ لطفها المعتاد ،اخبرتني أن فيصل و محمد عادوا و معهم ما يريدون ، قمت بـ غسل وجهي و ذهبت للصاله ، ومحمد يشير لي بـ حاجبيه ، كانت احداهم اسمها رزان تتحدث بـ لهجه سعوديه متقنه ، اخذت اتحدث معهم حتى قام فيصل بـ رفع الصوت على اخره ، و بدأ يترنح يميناً و شمالاً ، ومحمد كـ عادته بعد أن انتهى من إعداد المكان و الجلسة بدأ يخبرنا بـ أن هذه الليله سـ تكون خالده ، انطلق العرض بـ رزان اشهد بـ أنها بارعه جداً في رقصها و كأن جسدها خُلق بلا عظام ، أخذت سيقاري الكوبي و أشعلته كنت اتظاهر بـ أني اجيد تدخينه و أنا فـ الحقيقه اشعر بـ بركان داخل صدري بدأت بـ التركيز مع رزان و هي تلاحظ هذا الشي حتى بدأت تتمايل أمامي اشارت لي بـ أن اضع السيقار بـ فمها ، وضعته لها و دفعتها بـ لطف و محمد يطلب مني أن " ابعد عن الشر " ، فيصل كان خارج المنافسه من وقت طويل . بعد أن قضينا وقتاً ممتعاً ، كان محمد كـ الجثه الهامده يتوسد ارضية الصالة ، و فيصل بـ الكاد يكمل خطوتين بدون أن يترنح قمت بـ مساعدة محمد على النهوض حتى وضعته على سريره و غادرت ، توجهت إلى غرفتي و ألقيت نفسي على السرير ، دخلت زينب إلى الغرفة وجلست بجانبي اخذت اسألها عن الفتاه التي كانت تتحدث معها ، اجابتني بـ أنها صديقتها من السعودية وطلبت مني أن لا اسألها مجدداً كان الصباح قد شارف على الظهور وضعت منبهي على الـ 12 ظهراً طلبت منها أن توقظني إذا استيقظت قبلي ، طلبت منِّي أن انتظرها حتى تعود لأنها تشعر بـ الجوع ، ذهبت واحضرت طبق فواكه و اشارت لي بـ أن اشاركها لم استطع أن ارد تلك الحنونه ، قضينا وقت بسيط ومن بعدها دخلت في نوم عميق . و فجأه انفتح باب غرفتي بقوة لم استيقظ إلا على صوت ارتطام الباب كان الموقف مفزع جداً ، نظرت و آذا به محمد و وجهه مذعور جداً . فاصل قصير و اكمل مساءً اخر اجزاء اغادير ومن ثم مراكش [emoji257] |
اقتباس:
أهلاً نويت ،، كلهم و نعم ، و لكل جوادٍ كبوه ، و لكني شعرت بـ ندمه على ذلك الموقف و ما زال يذكرني بـ أن ذلك الموقف من أسوأ المواقف التي مرت به فـالمغرب . اقتباس:
اوافقك في كل حرف كتبته ، و بـ الفعل اسوأ ما في الأمر هو اشتباكنا بـ الايدي لأننا كنا " نار و بارود " و الوضع كان مُربك . تحياتي لك ابو فهد . اقتباس:
أهلاً بالعزيز باشتان بالنسبه للرد اللي كتبته و لم ينزل فـ هذا من سوء حظي . اما ذلك الموقف فـ توقعت أن يوسف اقتنع و هجد ، و الامر بعد العشا تطور سريعاً و لم تمر دقائق حتى حدث ما حدث ، أما الحده فـ أنا من عادتي أثور بسرعه ، ولكن فـ المغرب كنت هادي جداً [emoji28] . اقتباس:
فعلاً كان موقف صعب في حينه لم يبقى لنا من ذلك سوى الذكريات ، حتى الذكريات كانت سيئه في حينها فقط ، و لكنها الآن تنعش الذاكره . تحياتي لك [emoji257] اقتباس:
رجعتني للخلف كثيراً ، اتمنى لك بقية اجزاء ممتعه . اقتباس:
الفتره هذي الوقت اضيق ما يمكن ، لكن بإذن الله ما يصير خاطرك إلا طيب . تحياتي لك ،،[emoji257] اقتباس:
أهلاً hab بإذن الله لن يطول و الأجزاء القادمه ، سـ أحاول اختصارها قدر المستطاع . تحياتي لك [emoji257] |
واصل فنحن مواصلين معك [emoji108]
|
الساعة الآن 11:13 PM |
جميع المواضيع و الردود لاتعبر بالضرورة عن رأي و توجهات الادارة و انما تعبر عن رأي كاتبها فقط