يروي الشاعر المعروف عبدالرحمن رفيع تحديه لغازي القصيبي في ان يجد قصيدة في الأدب العربي تنتهي بتاء مفتوحة ولم يستطع غازي ان يجد ماتحداه به رفيع.
اترككم مع قصيدة عبدالرحمن رفيع والتي كتبها برباط الحسن تاريخ
8-8-1993
أحوراً ما أراه ام بناتا
= فلم أرى مثل حسنهم بتاتا
اذا قاموا لمشي ٍ او لرقص
= تفتت منهم قلبي فتاتا
وبات الليل يشكو من هواهم
= ولم يك قبل ذلك قط باتا
لقد ذبحو فؤادي ذبح الشات
= فرفق بي فقلبي ليس شاتا
رأيتهم فنحت على شبابي
= وسيف فيا قد عشق السباتا
لقد نشفت انابيبي تماماً
= فلا نيلاً شربنا و لا فراتا
فقلت من التحسر بيت شعري
= لقد ذهب الزمان بنا وفاتا
اطالعهم فأدعوهم بكفي
= كما يدعو الكبار الطفل تاتا
واجلسهم على حضني قليلاً
= ولاكن ليس عندي شيكولاتا
الا ليت الشباب يعود يوماً
= ولاكن الشباب اليوم ماتا
فعزوني على من قد توفي
= فقد شبع الذي عندي وفاتا
يروي الشاعر المعروف عبدالرحمن رفيع تحديه لغازي القصيبي في ان يجد قصيدة في الأدب العربي تنتهي بتاء مفتوحة ولم يستطع غازي ان يجد ماتحداه به رفيع.
اترككم مع قصيدة عبدالرحمن رفيع والتي كتبها برباط الحسن تاريخ
8-8-1993
أحوراً ما أراه ام بناتا
= فلم أرى مثل حسنهم بتاتا
اذا قاموا لمشي ٍ او لرقص
= تفتت منهم قلبي فتاتا
وبات الليل يشكو من هواهم
= ولم يك قبل ذلك قط باتا
لقد ذبحو فؤادي ذبح الشات
= فرفق بي فقلبي ليس شاتا
رأيتهم فنحت على شبابي
= وسيف فيا قد عشق السباتا
لقد نشفت انابيبي تماماً
= فلا نيلاً شربنا و لا فراتا
فقلت من التحسر بيت شعري
= لقد ذهب الزمان بنا وفاتا
اطالعهم فأدعوهم بكفي
= كما يدعو الكبار الطفل تاتا
واجلسهم على حضني قليلاً
= ولاكن ليس عندي شيكولاتا
الا ليت الشباب يعود يوماً
= ولاكن الشباب اليوم ماتا
فعزوني على من قد توفي
= فقد شبع الذي عندي وفاتا