عروض وحجز الفلل و الشقق

السيارات شركات تأجير السيارات

تقارير سياحية

الاستفسارات سؤال و جواب


مو انا اللي تمشيني امرآه

إضافة رد
أدوات الموضوع
انواع عرض الموضوع
 الصورة الرمزية mmmsultan
mmmsultan

مو انا اللي تمشيني امرآه

المشاركات: 2,030
تاريخ التسجيل: Nov 2013
الدولة: بين العاصمتين
mmmsultan غير متواجد حالياً  
قديم 2017-04-18, 02:12 PM
  المشاركه #1
الصهيونية كما هو معروف حركة سياسية نشأت في القرن التاسع عشر اما اليهودية ديانة سماوية حرفت .
يوجد يهود لايعترفون بحكم اسرائيل كدولة في فلسطين وان الله حكم عليهم بالشتات ويدينون ماتفعله حكومة اسرائيل واغتصابها للأراضي ..طبعا الكلام لحاخامات يهود ولهم مقاطع باليوتيوب ..اسرائيل كدولة تنطبق عليها الصهيونية لانها حركة سياسية في الأصل اما يهود العالم المتفرقين في اوربا وامريكا وبقية الدول فهؤلاء تجدهم بين مؤيد لاسرائيل ومعارض لها ومن يعارض وجود الدولة الاسرائيلية اعتقد من الخطأ نسبتهم الى الصهيونية.

التعديل الأخير تم بواسطة mmmsultan ; 2017-04-18 الساعة 02:19 PM
رد مع اقتباس
 الصورة الرمزية Angellondon69
Angellondon69

مو انا اللي تمشيني امرآه

المشاركات: 3,582
تاريخ التسجيل: Oct 2014
الدولة: سالفورد سيتي
Angellondon69 غير متواجد حالياً  
قديم 2017-04-18, 03:01 PM
  المشاركه #2
اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة mmmsultan مشاهدة المشاركة
الصهيونية كما هو معروف حركة سياسية نشأت في القرن التاسع عشر اما اليهودية ديانة سماوية حرفت .
يوجد يهود لايعترفون بحكم اسرائيل كدولة في فلسطين وان الله حكم عليهم بالشتات ويدينون ماتفعله حكومة اسرائيل واغتصابها للأراضي ..طبعا الكلام لحاخامات يهود ولهم مقاطع باليوتيوب ..اسرائيل كدولة تنطبق عليها الصهيونية لانها حركة سياسية في الأصل اما يهود العالم المتفرقين في اوربا وامريكا وبقية الدول فهؤلاء تجدهم بين مؤيد لاسرائيل ومعارض لها ومن يعارض وجود الدولة الاسرائيلية اعتقد من الخطأ نسبتهم الى الصهيونية.

تعمق اكثر بسبب الرفض للدوله العبريه وستصدم اكثر عندما تعرف السبب
__________________
ان تكون مجنونا في ارض الجنون خير من ان تكون العاقل الاوحد
رد مع اقتباس
 الصورة الرمزية mmmsultan
mmmsultan

مو انا اللي تمشيني امرآه

المشاركات: 2,030
تاريخ التسجيل: Nov 2013
الدولة: بين العاصمتين
mmmsultan غير متواجد حالياً  
قديم 2017-04-19, 11:34 AM
  المشاركه #3
اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة Angellondon69 مشاهدة المشاركة
تعمق اكثر بسبب الرفض للدوله العبريه وستصدم اكثر عندما تعرف السبب
مرحبا عزيزي .. لانختلف على كره اليهود لنا من التاريخ القديم .. ((لكن لازلت عند رأيي انه من الخطأ نسبة كل اليهود الى الصهيونية))
قبل قليل قرأت مقاله للدكتور فايز رشيد واجد من المناسب ادراجها وهذه هي:

[[شكل تراجع القاضي غولدستون (وهو يهودي) عن تقريره مادة للسؤال الجدلي القديم الحديث : هل كل يهودي صهيوني؟ فكثيرون يجيبون عن هذا السؤال بنعم، بينما البعض يعتقد عكس ذلك تماماً. بدايةً فإن ما أدّى إلى اختلاط التعبيرين وانصهارهما في وجه واحد، هو الجرائم «الإسرائيلية» الصهيونية البشعة ضد الفلسطينيين والعرب وضد كل ما هو إنساني على وجه الأرض. ومما لاشك فيه أن الحلم الرئيسي للحركة الصهيونية منذ تشكليها وحتى الآن، أن تجعل من كل يهودي صهيونياً حتى العظم، حتى أنها و«إسرائيل» في ما بعد تطلقان تعبير (الكاره لنفسه) على كل يهودي، ينتقد الحركة الصهيونية أو «إسرائيل»، وتبدآن كلتاهما بمحاربته وحصاره وتضييق الخناق عليه من مختلف المناحي، تماماً مثلما حصل مع غولدستون، إذ مورست عليه ضغوطات كبيرة، وكذلك على ابنته التي تعيش داخل الخط الأخضر، ومُنع من دخول الكنس اليهودية حتى لتعميد أحفاده، وتم حصاره سياسياً واجتماعياً، فسقط غولدستون وتراجع عن تقريره. من العدالة القول أيضاً ان كثيرين يعترفون بديانتهم اليهودية، لكنهم يعادون الصهيونية و«إسرائيل»، ورغم الضغوطات الكبيرة عليهم ومحاصرتهم وتهديدهم في مصادر أرزاقهم، لكنهم لا يتراجعون ولا يستجيبون للضغوطات، ويبقون على ما هم عليه من مواقف. من هؤلاء الكاتب، نورمان فلنكشتاين صاحب المؤلف المعروف «صناعة الهولوكوست»، كذلك نعوم تشومسكي الذي اكتشف عنصرية «إسرائيل» حين أقام فيها مهاجراُ، لم يحتمل ضميره العيش في الدولة الصهيونية فغادرها نهائياً، وقبل مدة منعته «إسرائيل» من دخول الأراضي الفلسطينية المحتلة لإلقاء محاضرة. ومنهم المحامية المشهورة فيليتسيا لانجر التي اشتهرت بدفاعها عن المعتقلين الفلسطينيين في السجون «الإسرائيلية»، والتي قالت لكاتب هذه الكلمات في موسكو في العام 1988 أثناء حضورها مؤتمراً دولياً للمرأة، عندما أجرى مقابلة صحافية معها لمجلة «الهدف» سأغادر وعائلتي «إسرائيل» نهائياً، فلم نعد نطيق عنصريتها وإرهابها، اعتقدت يومها أن ذلك ناتج عن (فورة غضب). بالفعل بعد أشهر قليلة فقط نشرت الأنباء خبر مغادرتها النهائية لـ «إسرائيل»، واستقرت وعائلتها في ألمانيا منذ ذلك الوقت. من هؤلاء أيضاً المؤرخ إسرائيل شاحاك، المؤرخ إيلان بابيه صاحب المؤلف المعروف «التطهير العرقي للفلسطينيين»، وغيرهم والقائمة طويلة.

هؤلاء ليسوا قليلين، وفي «إسرائيل» في الستينيات ظهرت جماعة (متسبن)، وحركة (الفهود السود)، وهما غير جماعة (ناتوري كارتا) الدينية المشهورة، التي تعادي الصهيونية وتشكيل دولة «إسرائيل» لأسباب عقائدية : سهولة القضاء على اليهود حينما يتجمعون في دولة. الحركتان المقصودتان، حوربتا من «إسرائيل»، واعتقل كل من يجاهر بالانتماء إليهما، وظلت «إسرائيل» تحاربهما حتى بتنا لا نسمع شيئاً عنهما.

بموضوعية نقول ونتيجة للاطلاع على مصادر كثيرة عن طريق الاهتمام بهذه القضية تحديداً، فوجئت بالأعداد الكبيرة لليهود المعادين للصهيونية في دول العالم، خاصة في كندا، ودول غربية كثيرة أخرى، وبالحركات والتجمعات السياسية بينهم، لا ينكرون ديانتهم اليهودية لكنهم يقفون ضد الحركة الصهيونية، ومنهم من يقف ضد تشكيل دولة «إسرائيل»، لكن الأغلبية منهم تقف ضد السياسات «الإسرائيلية»، وتساند الحقوق الوطنية للشعب الفلسطيني، ومن يعيش من الفلسطينيين والعرب في هذه الدول لا بد أن يلمس دور هذه الحركات.

في الاعتقاد أن هذه المسألة، يتوجب الاستفادة منها على المستويين الفلسطيني والعربي، وعلى صعيدين : الأول مجابهة «إسرائيل» والدعايات التضليلية الصهيونية و«الإسرائيلية» بأنهما، الممثل الوحيد لليهود والمعبر عنهم في كل دول العالم والوقوف ضد الجماعات السياسية المرتبطة بالحركة الصهيونية و«إسرائيل». الثاني : إسناد الحقوق الوطنية الفلسطينية والقضية العادلة للشعب الفلسطيني، والوقوف مع الحقوق والقضايا العربية.

على صعيد آخر، ومن الناحية العلمية، فإن اليهودية ديانة مثل الإسلام والمسيحية، جاءت الحركة الصهيونية لتجعل من اليهودية هوية قومية (وبالضرورة في ما بعد ولأنها أدّعت بأنها تمتلك حقاً تاريخياً في فلسطين تحولت إلى عقيدة وهوية استعمارية - روجيه غارودي في مؤلفه : (الأساطير المؤسسة للسياسات «الإسرائيلية») وادعت بوجود (الشعب) اليهودي و(الأمة) اليهودية، وحاولت الربط القسري بين اللغة (العبرية) واليهود و«إسرائيل» (مع العلم أن العبرية هي لغة سامية قديمة لا صلة لها باليهود، جاء الحاخامات في ما بعد وربطوا بينهما)، وابتدأت الصهيونية في الترويج لأسطورة الملامح المورفولوجية الخاصة باليهود (الأنف الكبير على سبيل المثال)، بينما الواقع ينفي هذه الأسطورة، فما الذي يربط في الشكل، بين اليهودي الألماني، والآخر الإثيوبي أو الهندي؟

باختصار فإن أي انتشار لليهودية في العالم هو كانتشار الإسلام والمسيحية، الذي ساعد على هذه المسألة أن ملك مملكة الخزر (تشكلت على شواطئ بحر قزوين) أجبر سكان مملكته على اعتناق الديانة اليهودية، ثم تعرضت المملكة إلى غزوات كثيرة جرى بعدها، هجرة منها إلى المناطق الأوروبية الأخرى وإلى دول عديدة أخرى.

لقد وقفت تجمعات يهودية كثيرة في الثلاثينات والأربعينات في أوروبا ضد هدف الحركة الصهيونية بتشكيل دولة «إسرائيل»، لقد عقدت الحركة الصهيونية اتفاقيتين مع الحركة النازية من أجل تشجيع هجرة اليهود إلى فلسطين، وساومت على الدم اليهودي في سبيل إنجاح الهجرة.

نعتقد أن من الفن في السياسة، أن تعرف كيفية الاستفادة من ثغرات عدوك، نعم ليس كل يهودي صهيونياً، وكثير من اليهود مؤيدون لقضايانا.]]

التعديل الأخير تم بواسطة mmmsultan ; 2017-04-19 الساعة 11:37 AM
رد مع اقتباس
إضافة رد


الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1)
 

الانتقال السريع

المواضيع المتشابهه للموضوع: مو انا اللي تمشيني امرآه
الموضوع آخر مشاركة
اللي يفهم يرد علي 2018-11-23 07:27 PM
من اللي في كازا !! 2014-06-27 07:28 AM
شكون اللي قال .. 2012-07-01 05:49 PM
بلغ اللي خان .. 2011-10-22 07:50 AM
استفسار عن القهاوي اللي حولين المعاهد اللي يدرسون فيها الناس الكلاس اللي بأكدال.. 2011-08-13 02:18 PM


الساعة الآن 12:21 AM