من المواقف اللي شاركني فيها أحد المزاعيط والاكيد لو قرأ الموضوع بيضحك انه كانت عنده عتيقة الشغالة اللي هي من طرفي وكانو عازميني عالعشاء كانت صديقته معه عشان لاحد بشطح بخياله هههه المهم وصلت وكانو ناويين على كبسة حلفت عليهم ماحد مزينها غيري
واقوم المطبخ وأتفنن وأضبط هذيك الكشنه اللي ريحتها وصلت تطوان وهم فديتهم متحمسين وبعدين كبست وياعيني على كبستي اللي على شكل حريرة
المهم طبعا ماكان عندي حل لان مويتها زايدة فقمت اتفنن بالتزيين لعله يشبع عينهم قبل كريشتهم
وقامو يتعشو وهم متحمسين وانا الله لايحط احد مكاني متفشششلة لكن المزعوط الله يسعده ويرفع قدره مابغى يحسسني بشي وقام يمدح بكبستي وطعمها وياكل بنفس مفتوحة لكن عندي احساس انه لعن اللحظه اللي خلاني ادخل فيها المطبخ