[COLOR="Red"] نَسَماتُكَ تَقْصِفُ قَلْبي قَصْفاً عِطْرُكَ يَخْتَرِقُ أَنْفاسي بِقُوة هَمَساتُكَ تُعْطيني وعْداً كَأنكَ أَمْطاراً شتوية في صَيْفي الحَارْ ,’ هُناكَ شَيْئاً يَحْصُلُ كالإِنْفِجارْ أَشْعُرُ بِه ولا أَعْرِفُ وَصْفهُ الإِشتياقْ , شُعورٌ كادَ أَنْ يَكونَ مُسْتحيل قَليلٌ مِن الخَوفْ فَقَدْ كانَ قَبْلَكَ كَثير ,’ لا أَشْعُر بِعِلة ! بِالأَمْس يَصْرُخْ القَلْبُ شاكياً عَليلْ واْليَوم ضاحِكاً سَليم ! ,’ هَلْ سَتَكونُ دَواءَه ؟ أَمْ مُجَردْ مُسَكِن مِنْ التراثْ القَديمْ ؟ كَلِماتٌ فَفِعلُ ؟ أَمْ ما تَقولُه في اللَيلْ يُمْحيه النهارْ ؟! ,’ نَزْفُ قَلَمي [/COLOR]