سؤال له عدة إجابات لكن لو تسمحي لي أعكس السؤال كيف تكون الدنيا بدون نظر؟
نحن نتصور بأن الحياة سيئه وليس فيها مايستحق النظر لكن فاقد الشيئ لا يعطيه
الدنيا فيها من السعاده والجمال نحن من نصورها على طريقتنا أما جيده أو سيئه
هذا الكفيف يتمنى النظر ولو لدقيقه ونحن نتصور بأنه في نعمة ولا يعاني من هذه الحياة
التي نراه بأعيننا بأنها ممله
الكفيف ليس له من الأمر شيئ لذلك يتمنى أن يرى مانراه من هذه الدنيا ولا يعنيه أبداً أبداً بأنها سيئه أو جميله
هذا ردي على سؤالك أخت سعاد
الحمدلله على نعمة الصحه والحواس التي حبان الله بها
وأتمنى الشفاء والصحه لكل فاقد لبصره
وشكرا على طرح التساؤل