![]() |
|
أَن تبكي بِصمت هو شيءٌ أشبه بالأنين لايسمعهُ سِواك لا تتغيَّر ملامح وجهك ولكن .. يفاجئك ذلك المذاق المالح على شفتيك |
|
وكّل أمرك للكريم ويسمح أمرك
كل مادكت علـى راسك ، ، زوابـع وإفرد همومك على سجاد صـدرك لاتضيّقها ، ،،،، ، وحلم الله واسع ولا تطاول في قصير الشبر ، شبرك ولا تنازل عن شيمك ، ، ، ولا تراجع ولا تواضع للوضيع يضيع قدرك منت مجبورٍ على بعض التواضـع |
|
مقتطفات
أبو نواس شاعر عبّاسيّ، كان مشهوراً بالفسقِ والمُجون وشرب الخمر: حتى لُقِّب بِشاعر الخمر .
من أشعاره يقول: دع المساجد للعبّاد تسكنها وطُف بنا حول خَمَّار لِيُسقينا ما قال ربُكَ ويلٌ للذين سِكروا ولكنّه قال ويلٌ للمُصلينَا . فأراد الخليفة هارون الرشيد ضرب عنقه لأشعاره الماجنة، فقال: يا أمير المؤمنين الشعراء يقولون ما لا يفعلون فعفَا عنه. ولما مات لم يُرِد الإمام الشافعي رحمه الله أن يُصلي عليه !؟ وعندما غُسِّل وجدوا بِملابِسهِ هذه الأبيات: يا رب إن عظُمت ذُنُوبي كَثرةً فلقد علمتُ بأن عفوك أعظم إن كان لا يرجوك إلا مُحسِنٌ فبمن يلوذُ ويستَجِيرُ المُجرِمُ أدعوك ربي كما أمرت تَضرُعاً فإذا رَدَدتُّ يدي فمن ذَا يَرحمُ مالي إليك وسيلةٌ إلا الرَجَا وجَميلُ عَطفِكَ ثم إني مُسلِمُ فلما قرأها الإمام الشافعي بكى بكاءً شديداً وقام للصلاة عليه وجميع من حضر من المسلمين".!!! الخلاصة: ليس من حقّك أو من حقّي أن نصدر أحكام مسبقة على خلق الله جُزافاً !!!. هذا صالح ... هذا طالح... هذا إلى النار... وهذا إلى الجنة... هذا الحُكْمُ اتركه لعلَّام الغيوب وليس واجبك بل واجبك الإجتهاد في إصلاح عيوبك وإصلاح من حولك ولكن بأسلوب اللين والرحمة (بالتي هي أحسن). |
نور على الدرب الحكم على حديث: (لو لم تذنبوا ...) ومعناه
الحكم على حديث: (لو لم تذنبوا ...) ومعناه السؤال: ما صحة هذا الحديث يقول السائل يا سماحة الشيخ الذي ما معناه: إذا لم تخطئوا أو تذنبوا ليأتين الله بقوم يخطئون فيتوبون؟ وما تفسير ذلك؟ وماذا يستفاد من هذا الحديث؟ الجواب: ثبت عن النبي ﷺ أنه قال: لو لم تذنبوا لذهب الله بكم وجاء بقوم يذنبون فيستغفرون فيغفر لهم هذا من رحمته وجوده أنه جل وعلا قدر على عباده وجود الخطايا ثم يتوب عليهم سبحانه إذا تابوا إليه. فلا ينبغي للعبد أن يقنط معناه: لا تقنط ولا تيئس بل بادر بالتوبة كما قال تعالى: قُلْ يَا عِبَادِيَ الَّذِينَ أَسْرَفُوا عَلَى أَنْفُسِهِمْ لا تَقْنَطُوا مِنْ رَحْمَةِ اللَّهِ إِنَّ اللَّهَ يَغْفِرُ الذُّنُوبَ جَمِيعًا [الزمر:53] يعني: للتائبين، فهو قدر الذنوب وقدر المغفرة . فلا ينبغي للعبد أن ييئس، بل ينبغي له البدار بالتوبة والاستغفار وحسن الظن بالله ولو فعل ما فعل من الذنوب، لكن عليه أن يجتهد في المحافظة والحذر والله يتوب على من تاب جل وعلا. الموقع الرسمي لسماحة الشيخ Bin |
اقتباس:
منور الصفحه يابوكرم . أبو كرم والا انا غلطان ؟ . |
اما نورٌ على الدرب
الرادي زماااااان ???????? |
اقتباس:
|
| الساعة الآن 03:17 AM |
جميع المواضيع و الردود لاتعبر بالضرورة عن رأي و توجهات الادارة و انما تعبر عن رأي كاتبها فقط