![]() |
اقتباس:
فتاوي فنت الشيخ بن باز رحمة الله عليه |
|
لاتضايق يا ابيض الوجه من بعض الظروف
مايجيك الضيق إلا ومن بعده سعه وانتبه لاتشكي ان الزمن عيا يروف الزمن إلى طاعك اغنم وإلى عيا طعه والردي واللاش لاترتجيهم و الضعوف الله يقلع فزعة اللاش والله يقلعه والتعب بامر الله انه معوض ومخلوف وكل يومن يالسنافي يجي رزقه معه |
مااجمل الصباح وخيوط ضوء الشمس تولد من الافق والنور ينبثق وقد بدد الظلام لحظه اعشقها ترى الطيور تحلق اسرابا او منفرده لاتعرف وجهتها والاكيد تتبع غريزتها في هاذا البرد لاماكن تجد فيها غذاءها وتتكرر مع كل بزوق فجر جديد . تمنيت لو ان لي اجنحه واحلق مثلها .
احسست بالجوع واكتفيت بتحضير وجبة افطار دون عناء عصير برتقال طازج وكبده وفوله على الصاج ومربى عايشه وعسل وزيت ارقان وزبده وبراد اتاي مشحر بنعناع . والخروج لقضاء يوم جميل رغبت وخططت لزيارة اماكن مميزه . |
|
إن من المعروف أن الخيل العربية الأصيلة وفيّه جداً وتعرف وقع أقدام صاحبها دون أن تراه فتصهل وتحمحم معبرة عن الفرح والتحية لصاحبها وإذا فاجأها في الليل وهي نائمة ولم تسمع صوته تهب مذعورة لتدافع عن نفسها فإذا عرفت صاحبها تغير حالها وأخذت موقف الخجل والاستحياء بعد صولتها وإظهار العداء وتبدأ بالحمحمة وتخفض رأسها
ومن قصص وفاء الخيل لأصحابها عندما أوفد علي باشا إلى الجزيرة العربية ليشتري له خيولاً عربية فأشترى له عدد من الخيول وكان من بينها واحدة بيعت وصاحبها في الحج، فلما عاد وسأل عنها أخبروه أنها بيعت لعباس باشا فرفض البيعة وذهب إلى مصر لاسترجاعها ودخل على عباس باشا وطلب فرسه وكان يحمل نقودهاوقد مضى على البيعة ثمانية أشهرفقال عباس : إننا لانعرف فرسك لأننا اشترينا خيولاً كثيرة فقال : هي التي ستعرفني وإن لم تعرفني فلا فرس لي عندكم فوافقوا على ذلك وأخرجوا الخيل جميعاً فوقف صاحب الفرس على ربوة مرتفعه وأخذ ينادي فرسه بإسمها فرفعت الفرس رأسها وحركت أذنيها لتميز الصوت فلما عرفت صوته انطلقت تعدو إليه وأخذت تتمسح بيديه وخديه فقبلها وبكى من حرارة اللقاء وشدة الوفاء فتأثر عباس باشا وأعطاه فرسه وثمنها وطلب منه أن يعدهم بمهرة من إنتاجها … و ما حدث في إحدى الدورات النهائية لـبطولة العالم في القفز على الحواجز التي أُقيمت في ألمانيا الغربية عام 1983م، وهى من أصعب مـباريات الفروسية، إذ تبلغ مساحتها سبعة كيلو مترات يتخللها 32 حاجزاً متفاوتاً الإرتفاعات .. حدث أن سقط الفارس السويسري ” آرنست بومان ” من فـوق ظهر جـواد عربي أصيل وارتطم رأسه بخشبة الحاجز فلقي مصرعه. فـوقف جواده حزيناً بجوار جثـمانه كأنه ينتظر صحوته من غيبوبته. وعـندما وصل المشرفون وفـريق الإسـعاف زمجر الجـواد في هيجان، واعترضهم عنـد نقل الجثمان في مركبة الإسعاف، فاضطروا إلى وضع الجثمان على ظهره، وأن يعودوا بهما من ميدان البطولة كأنه انتهى. وقد نشرت الصحف هذا الحادث في صفحاتها الأولى مـشيرة إلى مبلـغ وفاء الجواد العربي. ومن أبلغ قصص وفاء الحصان العربي حـادث آخر وقـع في مصر منذ عـدة سنوات أبرزته الصحف في حـينه، وخلاصتـه: أن أحـد أصحاب مزارع إنتاج الخيول كان شغوفاً بجواد معين في مزرعته، يرعاه بنفسه، ويعتني كثيراً بنظافته وإطعامه وتدريبه، وفى صباح أحد الأيام فـيما كان الرجل يتفقد خيول مزرعته كعادته، أُصيب بنوبة قلبية سقط على إثرها فاقد الحياة على مشهد مـن جواده المحبب، فأضرب الجواد عن الطعام والشراب منذ ذلك اليوم، وتملكته حالة عصبية مصحوبة باضطراب وهياج كلما حاول إنسان الاقتراب منه، وفشل الطب البيطري فـي عـلاجه، ولما يئس من الانتظار تحرر من مربطه وانطلق نـحو مرتفع في المزرعة فسقط ونفق على الفور، وفـارق الحـياة التي رحـل عنها صاحبه . فسبحان الخالق كيف خلق وابدع في خلقه. |
قصة فيها عبرة
كتب الدكتور عصام فيلالي : يقول أحدهم : كنت في عزاء إحدى الأسر ، وجلست أواسيهم وأصبرهم وأدعو لميتهم بالرحمة والمغفرة فقام الشايب أبو الميت رحمه الله ووالديّ وإخواني والمؤمنين والمؤمنات ، وجلس بجنبي ، وأمسك بيدي، وقال: ياغازي هذا ظلم اقترفته قبل ثلاثين عاماً وما زلت أحصد عقوبته وويلاته ومصائبه إلى يومي هذا. فقبل 30 عاماً كنت في ريعان شبابي مزهواً بقوتي كانت معي سيارة، وكنت أختال، وأفحط بها على عباد الله. وذات يوم صادفت كلبة معها جراها الصغار ، فقلت في نفسي : أجرّب أصدم أحدها؛ لأرى مدى صياحها ونباحها .... وبالفعل صدمت أحدها، وتناثرت دماؤه وأشلاؤه على أمه وهي تعوي وتصيح، وأنا أطالعها وأضحك ! ومنذ ذلك الحين والمصائب تلاحقني دون انقطاع، وكان آخرها البارحة ابني ذو الـ١٨ ربيعاً أحب وأغلى ابنائي إلى قلبي متخرج من الثانوية ومقدم على الجامعة، أرى فيه زهرة شبابي وجميع أحلامي. أوقفت سيارتي على جانب الطريق وأرسلته يقطع الشارع ليصور لي بعض الأوراق، ومن شدة حبي له وحرصي عليه نزلت بنفسي وتأكدت من خلو الشارع من السيارات. فقلت له: اعبر، فإذا بسيارة خاطفة كسرعة البرق تخطفه أمامي، وتناثرت دماؤه على ثوبي وأنا أطالعه وأبكي وأصيح . وحينها والله تذكرت الكلبة وما فعلته بها قبل ثلاثين عاماً ..... القصة فيها عظة وعبرة فإن الله ينتقم للمظلوم ولو كان حيواناً ولو بعد حين .... وكتب الدكتور صالح العايد : أخي العزيز الدكتور عصام فيلالي : نقلت قصة صاحب الكلبة وجراها إلى مجموعة من أبناء أعمامي ... فكتب ابن عمي عبدالله بن محمد العايد : يا دكتور صالح بارك الله فيك حدثني أحد جيراني أنه في الصغر كان يركب مع أحد أصدقائه، ويخرجون للبر؛ لصيد الجرابيع، وكان صاحبه ينزع عيون الجربوع ويطلقه ؛ ليضحكوا عليه ، وحسب رأيه من أجل المتعة فقط . يقول : وبعد سنوات طويلة جمعتني فرصة بصاحبي ومعه أحد أبنائه أعمى ! ويقول : ذكر لي أن لديه ثلاثة من اﻷبناء محرومين من نعمة البصر . يقول : وتزوجت زوجة أخرى فأنجبت بنتاً ليس لها أعين . يقول جاري : كان يتحدث لي وهو يبكي ، ويقول : كل هذا حصل بسبب سالفة الجرابيع التي حصلت قبل أكثر من أربعين سنة .. والله المستعان . وهذه القصة أيضاً فيها دروس وعبر. "الراحمون يرحمهم الله" ...... حذرتني والدتي - حفظها الله ورزقني الإحسان إليها والبر بها - يوما من الظلم فقالت : كنا نسكن في البر وكان لنا جار وله رعية وابناء وزوجات وفي يوم صاد ضب فقام بسلخ جلده وهو حي ثم تركه يمشي في الأرض وهو يضحك عليه.. قالت: فقام عمي وعزم على الرحيل بعيدا عن جارنا فوالله ما انتصف النهار ونحن في الصيف حتى جاءت سحابة حتى وقفت فوق بيت جارنا ثم انتشرت وبدات تمطر وبعد ايام ارسل عمي أكبر ابناءه ليرى خبر جارنا فحلف بالله انه لم يجد اثر لجارهم من مال او ولد او زوج ووجد مكان بيته حفرة كانها بئر لكنها كبيرة جدا... الله ينتصر للمظلوم الكافر من المسلم وينتصر للبهيمة من الإنسان بل يقتص تعالى من القرناء للجلحاء كما ورد عن ابي هريرة وعبدالله بن عمرو وغيرهما رضي الله تعالى عنهم جميعا.. جاء عند الإمام مسلم رحمه الله في قوله تعالى:( وإذا الوحوش حشرت ) أن النبي صلى الله عليه وسلم أخبر أنه يقضى بينها يوم القيامة فقال صلى الله عليه وسلم : ( لتؤدن الحقوق إلى أهلها يوم القيامة حتى يقاد للشاة الجلحاء من الشاة القرناء ) اللهم إنا نعوذ بك ان نظلم أو نُظلم [emoji115] رائعة جداا ومفجعة... هذه مظالم الحيوانات, فما حالنا مع مظالم العباد.... انا لله وانا اليه راجعون. نسأل الله العفو والعافية لنا ولكم ولجميع المسلمين. امين رجل كلما تعثر أحد أبنائه أخلاقيا تصدق وأطعم الطعام.. وقال: "خذ من أموالهم صدقة تطهرهم وتزكيهم بها".. اللهم هذه لتزكية أخلاق ابني فإنها أشد علي من مرضه. ورجل ثاني لا يجد ما يتصدق به، عيشه كفاف، فاذا أرهقه ابنه قام الليل بسورة البقرة ودعا وقال: اللهم إن هذه صدقتي فتقبل مني وأصلح ابني لي.. تعبدوا إلى الله بنية إصلاح الأبناء.. فإن غلبوا جهدكم فإنهم لن يستطيعوا أن يغلبوا نياتكم.. "وليخش الذين لو تركوا من خلفهم ذرية ضعافا خافوا عليهم فليتقوا الله وليقولوا قولا سديدا".. لماذا يختار الميت "الصدقة" لو رجع للدنيا كما قال تعالى: (رب لولا أخرتني إلى أجل قريب فأصدق).. ولم يقل: لأعتمر.. أو لأصلي.. أو لأصوم.. قال أهل العلم: ما ذكر الميت الصدقة إلا لعظيم ما رأى من أثرها بعد موته.. فأكثروا من الصدقة فإن المؤمن يوم القيامة في ظل صدقته.. وأفضل صدقة تفعلها الآن وأنت جالس دون عناء وبضغطة زر أو مجرد لمس هي : نشر هذا الكلام بنية الصدقة لأن كل من يطبق هذا الكلام ويعلّم للأجيال القادمة أجره لك بإذن الله.. لا تحتفظ بها في جوالك لعلها تصل قلبا واعيا مستقبلا. |
صحيح إني بنت رِفعه وهيهات
واني على بعض العذارى عقوبه وإني حفيدة كاسبين الصعيبات تاريخهم مضرب مثل واقتدوبه وأن لي عقل يوزن بلاد وعمارت ويقال لي ترفٍ ثقيله طبوعه بس التواضع شي من شيمة الذات ياللي تحسب ان التكبر أعجوبه ! |
اقتباس:
ونعم فيك وفي من رباك Daleeda كنبغيك1 مر من هنا |
اقتباس:
ماعليك زووود يا غالي |
| الساعة الآن 03:45 AM |
جميع المواضيع و الردود لاتعبر بالضرورة عن رأي و توجهات الادارة و انما تعبر عن رأي كاتبها فقط