قصه قصيره ...

قالت له وهي على فراش الموت
لاتتزوج بعدي لكي لايضيع أبنائي ، لم يتزوج ، كبر ألأبناء وضاع هو !!!.

من علامات التوفيق للعبد:
أن يجعلهُ الله " ملجأً للناس "
يُفرِّجُ هماً ، يُنفّسـ كَرباً ، يُقضِي ديناً ، يُعينُ ملهوفاً ، يَـنصرُ مظلوماً .. يَنصحُ حائراً ، يُنقذُ مُتعثراً ، يُهدي عاصِياً ..

و اعلم أن مثل هذا لا يُخزيه الله أبدًا

فلن ينسى الله خيرًا قدمته، ولا هماً فرجتهُ ولا عيناً كادت أن تبكي فأسعدتها !

فلنعش حياتنا على مبدأ :

كُـنْ مُحسناً حتى وإن لم تلقى إحساناً ، ليس لأجلهم بل لأن : ( *الله يـحبُ المُحسنين*)

تجاهل ...

فليس كل شيء يستحق الإنتباه .

عامل الناس بما رأيته منهم ..

لاتعاملهم بما سمعته عنهم .

.
الذين يشتكون قلة الرزق وقلة الحظ وسوء الحياة،
خزائنهم مليئة وغنية،
ولكنهم فقدوا مفاتيح كنوزهم وهي التفاؤل والصبر والإيمان

منَ الجمال .. إلا نبَوحَ بكلَ مشاعرنا ، الكتمانً لغة أنيقة أحياناً ..

هذا أنا ، انتهت .
:maroc (1120):

خفى الله القبول : لتبقى القلوب على وجل ..
وأبقى باب التوبة مفتوحا : ليبقى الانسان على أمل ..
وجعل العبرة بالخواتيم : لئلا يغتر أحد بالعمل .

استغفرك اللهم وأتوب إليك ..

أحن الى حضن أمي كأنه المطر
يحيي هشيما من الوجد والعطب
يامن سقيتي روحي بلسما عطر
إشتقت اليك شوق الطير للطرب.

وااو رائعه و جديره بالتمعن يا رؤوف

ودي [emoji253]